روى شاب برازيلي ابتعد عنه أصدقاؤه القدامى بعد دخوله الإسلام ، شعوره بعد أن زاره أصدقاء مسلمين في منزله للمرة الأولى .
حيث أجهش الشاب بالبكاء من شدة فرحته بعدما قام أصدقاؤه المسلمين بالصلاة في منزله ، قائلاً : إنها المرة الأولى التي أصلي فيها مع إخواني هنا، حيث تخيل أنه سيكون وحيداً في بلاد قاطعه كل من فيها لسبب إسلامه، ثم قام إخوانه المسلمين باحتضانه وتأكيدهم له أنهم بجانبه في صلاته وحياته، موجهاً لهم الشكر والترحيب دائماً لزيارته.
المرصد