انتقلت حمى القفز من قطار تأييد قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي؛ إلى متابعي صفحته على “فيسبوك”.
وبمتابعة حساب السيسي على موقع التواصل الاجتماعي، فقد اختلفت ردود الفعل على تدويناته من لغة التأييد والمبايعة له قبل عام، إلى لغة الضيق والضجر، واللوم والعتاب.
فلماذا اختلفت ردود فعل آلاف المتابعين لصفحة السيسي؟ وما هي رسائلهم التي يريدون إيصالها؟
لمشاهدة الفيديو أضغـــــــــط هنـــــــــــــا
عربي21