تحولت جزيرة كيب بريتون سرّ كندا المحفوظ، إلى محط أنظار الأميركيين ليس فقط لطبيعتها الجبلية الخضراء الأخاذة، وشواطئها الأطلسية، وإرثها الموسيقي الذي يعطيها طابعاً خاصاً، لكن هربا من المرشح الجمهوري دونالد ترامب حال وصوله إلى البيت الأبيض ، حسب ما أفادت “سي أن أن”.
وبدأت حملة ساخرة تدعو الأميركيين للهجرة إلى #كندا في حال أصبح ترامب رئيساً للبلاد، أطلقها مذيعٌ محلي، وأنشأ موقعاً يعرّف بكيب برتون ويدعو إلى زيارتها أو حتى الانتقال إليها.
ومنذ بداية العام 2016، جذب الموقع أكثر من مليون زائر، وذكر محرك البحث غوغل أن عدد المرات التي تم البحث فيها عن مصطلح “كيف أنتقل إلى كندا” قد تضاعف ست مرّات منذ أن أعلن الحزب الجمهوري اختيار ترامب ليكون مرشّحه للسباق الرئاسي.
العربية نت