وجد الرئيس باراك أوباما نفسه في سباق مع الزمن في ما يتعلق بوعده لناخبيه بأن يغلق معتقل غوانتانامو في كوبا، إذ لم تبق له في الرئاسة سوى سبعة أشهر، ولذلك تسعى إدارته للإفراج عن سجناء غوانتانامو بـ «الجملة»، مستخدمة بدعا قانونية مبتكرة تسمح لبعضهم بتقديم التماسات لإطلاقهم عبر المحادثات المرئية! وإرسال عدد لدول أخرى لتوجه إليهم اتهامات وتحاكمهم. ولا يزال هناك 80 معتقلا في سجن غوانتانامو.
عكاظ