وقال الدكتور أحمد جمال، استشاري الأنف والأذن والحنجرة في مستشفى المركز الطبي الجامعي بمدينة الملك عبدالله الطبية إن المريض الستيني أجريت له عمليه وتم فتح الأذن الوسطى تحت تأثير التخدير الموضعي بعد أن فقد المريض سمعه.
وتسرب السائل من الأذن الداخلية عن طريق النافذة المدورة التي تمزق غشاؤها نتيجة العطسة القوية، مما تسبب بإصابة المريض بالدوار الشديد.
وتابع الدكتور: “تم في هذه العملية سد منطقة النافذة المدورة بقطعة شحم أخذت من حلمة أذن نفس المريض في ذات الوقت٬ بعد ذلك تحسن السمع كثيًرا وخف الدوار وعاد التوازن له”.
إرم نيوز