نحن في المريخ أخوة

إذا احتربت يوماً وسالت دماؤها
تذكرت القربي فسالت دموعها
وأبيات دكتور عمر لا تنسخ
نحن في المريخ اخوة
نعشق النجم ونهوى
واختلاف الرأي فينا يجعل المريخ أقوى
* ولقاء الأمس في منزل الوالي رفع صخرة كبيرة كانت تجثم على صدر كل مريخي.
* تجمع أهل المريخ.. الرايات طأطت للعلم.
* هكذا ما يجب أن يكون.
* عاش أهل المريخ أياماً عصيبة واشفقوا على النجمة الحبيبة.
* لكن دوماً تبيّن للمريخ شمعة الضوء.. وقمر.. ثم تبزغ الشمس.
* قد لا يكون تم حل.. لكن اجتماع أهل المريخ هو الحل.
* إن تركوه لتخبط الوزارة سيكون مثل المريض الذي منعت عنه الزيارة.
* لابد من نشر الديون التي علي المريخ.
* إن نشرت بشفافية فستؤدي كلها.
* أجزم إن كل قروب مريخي يمكن أن يحل دينا.
* ما جعل الأمور تصل إلى ما وصلت إليه هو دغمسة لجنة التسيير.
* تباطؤها في الحل.
* ليس الأمر مرتبطاً بجمال الوالي.
* ولا الحل في عودته هو بالذات.
* لكنه اليوم صمام أمان للمريخ.
* ودعونا نتحدث بصراحة.
* من كان ينغص على جمال الوالي ومجلسه هو نادر مالك وعصام الحاج.. ومتوكل أحمد علي في صف جمال… فتجمع كل هولاء يعني أن الوضع أنذر بالخطر.
* ويختلفون حول المريخ لا عليه… لذلك ينبغي تهئية الجو لانجاح مبادرة 28 مايو، ودعمها من الجميع…
* على الدولة أن تضطلع بمسئولياتها وتحاول دعم المريخ بتسريع استخلاص أموال التبرعات… وعلى الوالي الفريق عبد الرحيم أن يولي الأمر اهتماماً أكبر فالمريخ ليس بالهين ولا الصغير ليكون حقل تجارب كما يفعل الوزير الذي ترك المريخ في اسوأ وضع شهدناه عليه وسافر ثم عاد مستهوناً بكل ما يجري.. التسيير عجزت عن تسيير أمور النادي فقدمت استقالتها فأبى قبولها.
* أتى بها لتعقد الجمعية العمومية التي تنتخب مجلساً لسنوات فلازالت تشك في الأوراق حتى ضاعت الخطة والطريق.
* مجلس تسيير جديد هو الحل وبشورى أهل المريخ من كباره وما أكثرهم.
* لابد أن تدعم الدولة أولاً وتحل كل دين فالذين يدفعون الضرائب ينتمي كلهم أو جلهم للقمة من مريخ وهلال ويريدون لهذين الفريقين أن يعيشا في استقرار ينفس لهم فالكرة هي متنفس هذا الشعب.
* جمال الوالي هو أفضل من يعطي الأمر في هذه الظروف فلا يملك أحد إجماعاً مثله ولا يملك أحد عفواً مثله فلكل هذه السنوات لم يسمع منه أحد ما يسيء.
* يمكن أن توسع لجنة التسيير الجديدة لتضم أكثر وأكبر عدد فالمريخ هذه الأيام يحتاج للجميع بعد أن عرف كل منسوبيه أن لا كبد لغيرهم عليه.
* يحسب للذين اجتمعوا أمس أنهم جاءت بهم مريخيتهم التي لا يشكك بها أو فيها أحد…وهم كبار مهما اختلف الناس معهم.
* على مجلس الشورى أن يقيم لقاءت في الهواء الطلق مع كل الأطياف للالتفاف حول المريخ فبلوة هذا التشظي عساها تخبئ. نعمة المصالحة الكبري..

Exit mobile version