بعد أشهرٍ من الصمت وتجنّب مواجهة “الإخوان المسلمين”، قرر الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف تفنيد موقفه من الانقلاب الذي شهدته مصر في يوليو/تموز 2013، والذي أطاح بالرئيس السابق محمد مرسي المنتمي إلى الجماعة.
فهل كانت كلمات يوسف مقنعة؟ وهل يوازي نقده لسياسات الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي؟ أحمد البحيري يرد على مقدم برنامج “البرنامج”.
هافينغتون بوست عربي