كشف رئيس منظمة الدعوة الإسلامية المشير عبد الرحمن سوار الذهب، عن اتجاه المنظمة لتغيير اسمها تخوفاً من دمغها بالإرهاب أو بالإسلام السياسي، لتجنب الهجمة الشرسة التي يواجهها الإسلام والمسلمون، وقال إن الحكمة تقتضي ذلك. وقال سوار الذهب في موتمر صحفي أمس، إن هناك رأياً بالمنظمة يدعو لتغيير الاسم. وتابع: «الحكمة تقتضي ذلك». واعترف أن الإسلام يواجه استهدافاً واسعاً. وقال إن منظمة مسلمي إفريقيا غيرت اسمها إلى منظمة العون المباشر. واعتبر «داعش» من المنظمات الغامضة التي تم دسها على العالم الإسلامي. وأقر أن إغلاق بعض المنظمات الإفريقية كانت على خلفية تدخلها في الجوانب السياسية.
الانتباهة