يارا..
هدير الصمت
من مثلها
لن تخرج أنثى من أضلاعي بعد الآن
للحب سلام
للبدء ذاكرة الخروج
للبحر سنبلة ولك..
كيف أراود حرفي عنك
في ذاكرة المطر هناء..
حين التقينا يا هوى
حدثيني عن هواك
بأي آلاء حسنها تكذبون
آية من الرحيق والندى
ألم تر كيف فعل الشوق بي!!
أ.د. المعز عمر بخيت – (عكس الريح – صحيفة المجهر السياسي
(أرشيف الكاتب)