محمد صالح حسن، من غرب شندي درس بجامعة النيلين تربية دراما، وتخصص في الدراما التعليمية، ودرس المحاسبة بجامعة السودان، وتلقى دورات تدريبية خارج السودان في مصر والامارات والأردن «الإخراج التلفزيوني ــ الإخراج السينمائي، ودورات في التصوير والإضاءة»، وعمل لفترة في هيئة البث، ومدير ادارة الانتاج البرامجي في اذاعة الفرقان لمدة ثلاث سنوات، كما انه انضم اخيراً لمجموعة مسرح البقعة كممثل مشارك، وتمكن أخيراً من انتاج فيلم وثائقي.. التقته «نجوع» وادارت معه حديثاً عن مشكلات الدراما في ما يتعلق بالانتاج والتسويق والمعيقات الأخرى التي تؤرق قبيلة الدراميين.
> بداية.. نود ان نعرف القارئ عن اولى بداياتك في مجال التمثيل؟
شاركت في مسلسل «نمر من ورق» و «نور» وأيضا شاركت في تمثيل عدد من الأفلام. وقد عملت في فن الإخراج المسرحي والتلفزيوني.. مشاركتك في «امير الشرق» ماذا أضافت لك؟
ما هو الاختلاف الذي التمسته وانت بالقاهرة مشارك وملاحظ للاعمال الاخرى؟
ما هو واقع الحال الذي تعنيه؟
ماذا تحتاج الدراما التلفزيونية حتى تنهض مما هي عليه اليوم؟
لكن إذا جُفف الوارد هل نضمن اقبال المتلقي على الدراما السودانية، وهل يمكن ان يكون هو راضياً عنها؟
ما سبب هذه الفجوة في رأيك؟
ما هي المشكلات والمعيقات التي ادت الى تدهور الدراما؟
اتعني ان كتاب الدراما انتاجهم قليل؟
حدثني عن تجربتك في انتاج الفيلم الوثائقي؟
ما هو اسم الفيلم؟
هل نحن متقدمون في انتاج الفيلم الوثائقي؟
ما هي في تقديرك المشكلات التي تواجه انتاج الفيلم الوثائقي؟
ألديك تجربة مع الانتاج؟
وحالياً وأنت تظهر في إعلانات عديدة.. هل يمكن القول انك ركزت على الإعلان؟
لقد قدمت أعمالاً كثيرة ومختلفة.. ما هو أكثر عمل نال رضاءك؟
لماذا لا نشعر بأن الفاضل سعيد يتكرر في مبدع ما؟ وكيف تمكن الفاضل سعيد من ترك بصمة واضحة في عالم الدراما والمسرح؟
هل في زمانه كانت الدراما بخير؟
مسألة المجاملات والوساطات هل ضيقت الفرص على من هم أجدر بالاستيعاب؟
خلال الأيام الماضية تمت إعادة انتاج مسرحيات قديمة برؤى حديثة.. هل يعني ذلك اننا أفلسنا تجاه انتاج جديد ام ماذا؟
أيعني ذلك أنه ليست هنالك نصوص جيدة جديدة؟