المشاركة: هي أسوأ صفات العريس، فهو لم يبد ولو مرّة استعداداً لمشاركتك التفاصيل خلال تحضيرات الزفاف، فتجدين أنّك في واد وهو في آخر، أو أنّك تحضرين لحفل زفافك بمفردك، والقضيّة برمتها غير مسؤول عنها. وأحياناً عدم المشاركة تكون ناتجة عن انانيّة شخصية غير مقبولة.
– الاستهتار: الإحساس بأنّ عريسك مستهترٌ في تحضيرات الزفاف، يجعلك تشعرين بالخوف لتسليمه أية مهمّة، لأنّك لن تثقي به في الـتأكيد عليها، والتأكد من كافة شروطها وموجباتها، وقد يصل بك الحد للشعور بأنّه غير مهتم بالمناسبة،وبالتالي غير مهتم بمسألة الإرتباط بك.
– الفوضوية: إنّ التحضير للزفاف برفقة عريس فوضوي غير منظّم هو كابوسٌ بحد ذاته، فهو يخلط الأمور ببعضها، مما يؤثّر عليك سلباً، ويشعرك أنّك تضيعين معه، ويفسد عليك العمل وفق برنامج منظّم ومدروس.
– ضعف الذاكرة: مشكلة العصر، وفي حال وجدت في عريسك، تكون المصيبة قد حلّت عليك، فمن المرعب أن تجديه فجأة قد نسي حجوزات الزفاف وشهر العسل، أو قد أغفل عنه بضرورة قياس بزّته قبل وقت محدد، او حتى شراء ما يلزمه.
– التوتّر: آخر ما تحتاجين إليه هو العريس الذي ينتابه توتّر ما قبل الزفاف بدلاً من أن يكون هادئاً، ليريحك ويخفف عنك أي شعور سلبي طبيعي قد يصيبك كعروس.
مجلة الرجل
-
-
-
-
-
-
-
-
