أعلنت وزارة الصحة الاتحادية وجود (5) آلاف قرية في دارفور دون قابلات، وستتم تغطيتها من خلال الخطة الموضوعة، وأكدت اكتمال الترتيبات كافة لمواجهة تحديات قضايا الصحة بدارفور خلال العام 2016م، وقالت إن الصحة في مقدمة الخدمات بالإقليم.
وقالت وزيرة الدولة بالصحة سمية إدريس خلال تخريج عدد من المعاونين الصحيين والقابلات بولاية جنوب دارفور، إنه سيكون للأكاديمية الصحية في نيالا سهم كبير في تنفيذ الخارطة الصحية بدارفور، برفدها وزارة الصحة بكوادر مؤهلة لسد الحاجة.
وأضافت طبقاً لـ (شبكة الشروق) امس، أن وزارة الصحة الاتحادية أكملت ترتيباتها كافة لمواجهة تحديات قضايا الصحة بدارفور، خلال العام الحالي، من واقع أهمية الخدمات التي تأتي الصحة في مقدمتها للحفاظ على السلام والاستقرار في دارفور.
صحيفة الجريدة