أكد البروفيسور إبراهيم غندور وزير الخارجية إنه لم يكن ساعيا إلى أي منصب وأن تعيينه وزيرا للخارجية يمكن أن يفسر بتخفيض وظيفته حينما كان مساعدا لرئيس الجمهورية بينما يفسر كترقية في حالة النظر إلى أهمية التكليف .
وقال من خلال برنامج ” فوق العادة ” بقناة ” الشروق ” أمس لا أقول إنني معهم ” لغاية فراش ” لكنني لن أرفض أي تكليف .
وأبان ” غندور ” أن مسؤولا أمريكيا رفيع المستوى هنأني بتعييني وزيرا للخارجية ، مؤكدا أن ذلك من بركات زيارتي لأمريكا .
ونفى غندور فشله في إدارة الحزب ، مؤكدا إن زملاءه في الحزب يشهدون له وأن التاريخ قد سجل ما أنجزه ، وإن رفض البعض لسياسته يقابله رضاء كثيرين .
صحيفة المجهر السياسي