لهذا يجأر عقلاء علماء الخواجات بالشكوى من هندسة تغيير الطقس الصهيوماسونية ولماذا يحاول من لا أخلاق لهم تخفيض عدد سكان الأرض؟

الأخ الكريم إسحاق فضل الله أرجو أن تسمح لي بالإطلالة عبر عمودك بالآتي.. وشكراً.. شخص غيور على الدين والوطن.
> باختصار شديد مما ترمي إليه هندسة تغيير الطقس، او ما يسمى الـ«Geoengineering»، التحكم في الجو عبر الرش بالطائرات لمواد في طبقات الجو العليا مثل الاستراتوسفير. بدايات هذا النوع من الهندسة كانت بريئة تهدف إلى التحكم في جو بعض المطارات لتخفيف آثار الضباب الكثيف على حركة الطيران او تعديل مواعيد نزول المطر. ولكن هذه الهندسة اتخذت منحى خطيراً وتطورت إلى مستوى محاكاة تأثير البراكين التي يتصعد ما تقذفه من غازات إلى طبقة الاستراتوسفير ليؤثر في الطقس في اماكن قد يصل بعدها إلى آلاف الكيلومترات من موقع البركان المعني.
> هنالك مجموعة على طراز «وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون» تضم رجالاً من الانس يعوذون برجال من الجن فزادهم رهقاً. هذه المجموعة تسمى الـGlobalists or the illuminati أي العالميين او المستنيرين، وتسيطر على ساسة امريكا واوربا. هذه المجموعة يقودها Satanic jews أي يهود أبالسة على طراز السامري الذي اضل بني اسرائيل باتخاذ عجل له خوار. هؤلاء اليهود الأبالسة يعدون ليحكم اليهود العالم من القدس «ولذا يسمون بالعالميين» ويهيئون المسرح لظهور المسيح الدجال ويعبدون الشيطان ويصغون الى ابليس وقبيله الذي يعد بني آدم بالفقر. من لا يصدق هذا عليه ان يبحث في الانترنت عما يسمى رخامات جورجيا Georgia Guidestones. فمن اخطر الافتراءت التي ادعتها الشياطين لأوليائهم من العالميين مدعي الاستنارة: ان الكرة الارضية تم تصميمها لكي تأوي نصف بليون شخص. وبما ان سكان العالم اليوم حوالى السبعة بلايين فهذا يعني انه ينبغي عليهم التخلص من حوالى «95» في المائة من سكان الارض. ولذا نصب ماسوني منهم نصب رخامي اسمه Georgia Guidestones يحتوي على وصايا عشر وقحة اولها Maintain humanity under 500.000.000 in Perpetual balance with nature أي «الحفاظ على عدد سكان العالم تحت الـ «500» مليون في توازن ابدي مع الطبيعة». راجع هذا الفديو وانظر هذه الوصايا العشر على موقع ويكيبيديا:
https:www.youtube.com/watch?v=UHNck5UnPY
http://en:wikipedia.org/wiki/Georgia Guidestones
> يبدو أن هذه المجموعة الصهيوماسونية وجدت شيئاً من ضالتها في هندسة تغيير الطقس لتتخذها سبيلاً لنشر الامراض عبر استخدام لئيم لتكنولوجيا النانو nanotechnolog لنشر امراض مثل الخرف المبكر «او الزهايمر» عبر رش مواد مثل الالمنيوم والباريم في الجو مما يؤثر تأثيراً بالغاً على الإنسان والحيوان والنبات. ولذا يجأر عقلاء علماء الخواجات بالشكوى من الاستخدام السيئ لـ Geoengineering التي تسوق للدول على انها وسيلة للسيطرة على تغير المناخ وما يسمى زوراً الاحتباس الحراري. راجع هذا الموقع http://www.Geoengineeringwatch.org/ لتتعرف على جهود بعض فطاحلة العلماء الامريكان في التصدي لهندسة تغيير الطقس. لاحظ شرح العلماء للفرق بين الـContrail وChemtrail أي بين تكثيف البخار الناتج من عوادم وقود الطائرات والرش الكيميائي المتعمد.
http://www.Geoengineeringwatch.org/high-bypass-turbofan-jet-engines- geoengineering-and-the-contrail-lie/
> ومن الجدير بالذكر أن نائب الرئيس الأمريكي الأسبق آل غور (وهو من مجموعة العالميين) شكا من موضوع رش الكيميائيات في الجو ووصفه بالجنون. راجع على اليوتيوب فيديو لآل غور بعنوان: AlGore Admits to Chemtrails no Ellen Show.
> قد يسأل سائل: ما دخل السودان بما يجري في سماوات المدن الكبرى بالدول الغربية «وبعض الدول العربية»؟والإجابة هي تصعد بنظرك إلى سماء الخرطوم لتعرف السبب.

Exit mobile version