لوقت قريب كانت الفنانة سمية حسن صوتا فنيا نسائيا لا يمكن الوصول الى مكانته ونجوميته الفنية ،تجربة فنية رائدة وغير سهلة كرستها بجهدها الفني واصبحت تمثل الاغنية النسائية بالخارج قبل ان تنقلب موازين الساحة وتظهر انصاف المواهب ويغطين على وجودها في المحفل الغنائي.
غياب نجومية سمية حسن جزء منه تسببت فيه بكسلها ،والجزء الاكبر تسببت فيه وسائل الاعلام التى اخذت تبحث عن مغنيات بلا (طعم) يظهرن في الفضائيات ب (الواسطة) في الوقت الذى فيه صوت معبر ومؤثر في البلد كسمية حسن.
الراي العام