يترك الغرف مضاءة: فأغلبية الرجال غير معتادين على إطفاء أنوار الغرف التي يدخلونها قبل مغادرتها، وهذا ما يثير غضب النّساء عادةً اللّواتي يحرصن دائمًا على عدم ترك الغرف مضاءة. وهذا ربّما لأنّ الرّجال عادةً يكرهون التقيّد بالقوانين.
يترك الطّعام خارج البرّاد: يستيقظ عدد كبير من الرّجال في اللّيل “ليسرق” بعض المأكولات من البرّاد ويتناولها، ولكن لا يعيد أبدًا الأكل المتبقّي إلى البراد. فتستيقظ زوجته صباحًا لترى الأكل متروكًا خارج البراد فيجنّ جنونها، خاصّةً أنّ أنواع كثيرة من المأكولات تفسد إن لم تُحفظ جيّدًا في البرّاد.
لا يوضّب أحذيته: لعلّ أكثر فعل يثير جنون الزّوجة في المنزل هي أنّ زوجها عندما يخلع حذاءه مساءً بعد عودته من العمل يتركه مطروحًا في أرض غرفة الجلوس أو الحمام أم غرفة النّوم دون أن يوضّبه في مكانه المناسب. وهذا ما يدلّ على إهمال الرجل والفوضى التي يعيش فيها.
يترك أرض الحمام مبتلة بالماء: قد يكون من المستحيل على الزّوجة أن تعلّم زوجها أن ينظّف أرض الحمام. فبعد أن ييستحمّ الزوج، يترك أرض الحمام مبتلّة بالماء والصّابون ولا يُجهد نفسه في تنظيفها. وهذا ما يثير جنون الزّوجة التي تصبح مضطرّة إلى تنظيف الأرض بنفسها.
يضيع وقته على مواقع التواصل الإجتماعي: تشعر كلّ زوجة بالغضب الكبير عندما تنادي زوجها ليُساعدها بأيّ أمرٍ منزلي إن كان في المنزل ولا يردّ لأنّه يكون منشغلاً لا بل “مخطوفًا” بالتحقّق من حساباته على مواقع التّواصل الإجتماعي. وهذا التصرّف يدلّ أحيانًا على أنانيّة ولامبالاة من ناحيته.
يجبرك على مشاهدة أفلامه المفضّلة: لا تكون الزّوجة دائمًا راضية عندما يقرّر زوجها أن يشاهد إحدى المباريات الرياضيّة أو أفلام الحركة أو الرعب دون أن يأخذ في رأيها أو يضحّي ويشاهد برامج أو أفلام معيّنة تحبّ مشاهدتها، فتضطرّ مرغمةَ إلى أن تضحّي هي وتكمل السّهرة معه وهي تشاهد ما يريد.
MBC