سخر القيادي بالاتحادي (الأصل) الخليفة “ميرغني بركات” من القرار الذي أصدره من أسماهم بتيار “الحسن الميرغني”، بتجميد نشاطه في الحزب. وقال في حديث لـ(المجهر) بأن هؤلاء يجهلون معايير المحاسبة والجزاءات الصحيحة في العمل السياسي، ووصفهم بأنهم فئة مدمرة ومخبولة تعاني من الخواء والإفلاس، ولا تستحق الالتفات وإلى الهراء الذي تدلقه في حق الرموز الكبيرة. وقال الخليفة “بركات” بأن موقعه القيادي في الاتحادي (الأصل) أكبر من الخزعبلات التي تصدر من وصفهم بالغوغائيين، الذين قال إنهم باعوا القضية المركزية لحزب الوسط الكبير.
المجهر السياسي