البحر ما شال جثة طفل واحد ولا فقط 200 سوري ، البحر شال كمية كبيرة من السودانيين و الارتريين و الليبين و التوانسة و اليمنيين و العراقيين و الصوماليين الهاربين من جحيم الحروب و المعارك و الإضطهاد العرقي و الظلم اﻹجتماعي …
لو اتوفر حق العيش و الحرية و العدالة الاجتماعية و التوزيع العادل للثروة ما كان حيكون عندنا ديناصورات حاكمة يفقد معاها كل شاب أي أمل في التغيير
للأسف ماف جهة او تنظيم او مؤسسة أو حزب عندو رؤية منطقية للحل …
أغلب الحلول يا إما رفعت شعار (اﻹسلام هو الحل) و للأسف رفعوه شعار ثم طبقوه في جيوبهم ، أو رفعت شعار (اﻹسلام هو سبب ما نحن فيه) و هؤلاء للأسف نتيجة لفشل تجربة أصحاب الشعار الاول.
عمر عبدالحي يوسف