* ﻛﻤﺜﻞ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺑﻠﺪﻱ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ، ﻓﺈﻥ ﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍتساب ﻗﺮﻭﺏ ﻳﻀﻢ ﺃﺣﺒﺎﺑﺎ ﻭﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ﻭﺟﻴﺮﺍﻧﺎ ﺃﻋﺰﺍﺀ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﻲ ﻭﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﻬﻼﻟﻲ ﻭﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﻤﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺷﻐﻠﺔ ﺑﺎﻟﻜﻮﺭﺓ ﺧﺎﻟﺺ ﺧﺎﻟﺺ ..
* ﺃﻣﺲ ﻓﻮﺟﺌﺖ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺮﻭﺏ ﺑﻔﻴﺪﻳﻮ ﻟﻠﺸﺎﻋﺮﺓ ﻧﻀﺎﻝ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺗﺮﺩﺩ ﻓﻴﻪ ﺑﺼﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺍﻟﺸﺠﻲ ﻗﺼﻴﺪﺓ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺇﺳﺎﺀﺍﺕ ﻭﺍﺳﺘﻔﺰﺍﺯﺍﺕ ﻭﻣﻔﺮﺩﺍﺕ ﻻ ﺗﺸﺒﻬﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺐ ﻭﻻ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ …
* ﺗﺘﻐﺰﻝ ﻧﻀﺎﻝ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﻓﻲ ﻓﺮﻳﻖ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺩﻳﺮ ﺻﻼﺡ ﺇﺩﺭﻳﺲ ..
* ﻭﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻻ ﻏﻀﺎﺿﺔ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ … ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻸﺳﻒ ﺯﺟﺖ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻐﺰﻝ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻹﺳﺎﺀﺍﺕ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ .. ﻭﺷﺘﺎﺋﻢ ﺑﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﻗﺒﻴﺤﺔ ﻻ ﺗﻠﻴﻖ ﺑﺸﺎﻋﺮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﺤﺘﺮﻣﺔ ﺩﺧﻠﺖ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻛﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﻭﺳﻊ ﺍﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﺑﻘﺼﺎﺋﺪﻫﺎ ﺍﻟﺮﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺸﺠﻴﺔ ﺍﻟﺮﺍﺋﻌﺔ ..
* ﻭﺃﺣﺒﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﺎﺏ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻬﻼﻻﺏ ..
* ﻭﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ ﺑﺮﻧﺎﻣﺠﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﻖ ( ﺭﻳﺤﺔ ﺍﻟﺒﻦ ) ﻋﺒﺮ ﻗﻨﺎﺓ ﻗﻮﻭﻥ ﻳﻮﻣﻴﺎً ﺧﻼﻝ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﻈﻢ ﻟﻴﺴﺘﻤﺘﻌﻮﺍ ﺑﺎﺷﻌﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﺼﺎﺩﻗﺔ .. ﻭﺻﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻌﺬﺏ ﺍﻟﺒﺮﻱﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ( ﻳﺴﺮﻱ ) ﻋﺒﺮ ﺍﻷﺛﻴﺮ ﻧﻌﻮﻣﺔ ﻭﺗﻜﺴﺮﺍ ..
* ﻭﺃﻧﺎ ﺷﺨﺼﻴﺎً ﻭﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻋﺠﺎﺑﻲ ﺑﻬﺎ، ﺍﺧﺘﺮﺕ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﻗﺼﺎﺋﺪﻫﺎ ﺍﻟﺮﺍﻗﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﺒﺮﺓ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﻧﻐﻤﺔ ﻟﺠﻮﺍﻟﻲ..
* ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻓﻴﻬﺎ -:
* ﺣﺎﺭﻣﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺧﺒﺎﺭﻙ .. ﻭﺇﻧﺖ ﻓﺎﺭﺵ ﺟﻮﻓﻲ ﺗﺮﻳﺎﻥ ﻣﻨﺘﻜﻲ … ﻭﻫﺎﺯﻳﻨﻲ ﺑُﻌﺪﻙ ﻣُﺮﺓ ﻟﻠﺤﻨﻀﻞ ﺿﻮﺍﻗﺘﻮ ﺍﻟﻤُﺮﺓ ﻣﺎ ﻗﺎﺩﺭ ﺍﺷﺘﻜﻲ .. ﻭﻋﻴﻨﻴﻚ ﺳﺮ .. ﻟﻲ ﻏﻴﺮ ﺭﻣﻮﺵ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻣﺎ ﺃﻇﻦ ﻳﺘﺤﻜﻲ ..
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺮﻳﺪﺓ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﺧﻲ .. ﺳﻮﻳﺖ ﻟِﻲ ﺣﺎﻝ ﺗﻤﺮ ﺍﻟﻔﻜﻲ ..… ﺍﻟﺦ ..
* ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ..
* ﺗﺨﻴﻠﻮﺍ ﻧﻀﺎﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﺍﻟﺮﺍﺋﻌﺔ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﺍﺕ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﺗﻜﺘﺐ ﻗﺼﻴﺪﺓ ﺗﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﻣﻦ ﺑﻴﻮﺗﻬﺎ (ﺍﻟﻘﺶ ) ..
* ﺇﻥ ﺍﺗﻜﻠﻤﻮﺍ ﺍﻷﺳﻮﺩ، ﺣﻘﻮ ﺍﻟﺤﻤﻴﺮ ﻳﻨﻄﻤﻮﺍ ..
* ﺃﻱ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﻴﺮ ..
* ﻣﻦ ﻫﻢ ﺍﻟﺤﻤﻴﺮ ﻳﺎ ﻧﻀﺎﻝ !?..
* ﺍﻭﻋﻪ ﻧﻜﻮﻥ ﻧﺤﻦ !!??
* ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺁﺧﺮ -:
* ﻛﺎﻥ ﺟﺎﺑﺎ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ( ﻭﺗﻌﻨﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ) ﻭﺍﻟﺼﺪﻓﺔ ﺟﺎﺗﻮ ﻗﺮﻳﺒﺔ… ﻟﻴﻪ ﺳﻴﺪ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻛﺎﻥ ﺟﺎﺑﺎ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﺠﻴﺒﺔ ..
* ﻭﺗﻨﺎﻭﻟﺖ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺁﺧﺮ ﺳﺒﺎﻋﻴﺔ ﺍﻟﻮﺣﺪﺍﺕ …
* ﻭﻫﻨﺎ ﻧﺆﻛﺪ ﻟﻬﺎ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺃﻥ ﻏﺰﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻟﻢ ﻳﺰﻋﺠﻨﺎ ، ﻷﻥ ﻣﻦ ﺣﻘﻬﺎ ﺫﻟﻚ ..
* ﺑﻞ ﻭﻣﻦ ﺣﻖ ﺃﻱ ﻣﺸﺠﻊ ﺃﻥ ﻳﺘﻐﺰﻝ ﻓﻲ ﻓﺮﻳﻘﻪ، ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺣﻘﻪ ﺃﻥ ﻳﺴﻴﻲﺀ ﻟﻐﻴﺮﻩ، ﻭﻳﺒﺨﺲ ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺗﻪ …
* ﻋﻤﻮﻣﺎ ﺗﻌﻮّﺩﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺕ ﺳﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺎﺕ ﻭﺍﻟﻔﺒﺮﻛﺔ ﻭﺍﻟﻔﻮﺗﻮﺷﻮﺏ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺠﺔ ﺍﻟﺨﺒﻴﺜﺔ، ﻟﺬﺍ ﻟﻦ ﻧﺼﺪﻕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻭﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﻓﻴﻪ ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﺻﻤﺘﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﻀﺎﻝ ﻭﻟﻢ ﺗﻨﻔﻪ…
* ﻭﺳﻨﻤﻨﺤﻬﺎ ﻓﺮﺻﺔ ﻛﺎﻓﻴﺔ ﻟﺘﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻣﻤﻨﺘﺠﺎً ﺑﺼﻮﺗﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﻣﻨﺘﺠﺔ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺻﻌﺒﺔ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ…
* ﺃﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﺍﺗﻀﺢ ﺃﻥ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﺻﺤﻴﺢ ﻭﺃﻥ ﻧﻀﺎﻝ ﻛﺘﺒﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ، ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺪ ﺣﺮﺟﺎً ﻓﻲ ﺃﻥ ﺗﻠﻘﻴﻬﺎ ﺑﺼﻮﺗﻬﺎ ، ﻓﺈﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻛﻼﻣﺎ ﺁﺧﺮ ﻧﺮﺟﻮ ﺃﻥ ﻳﺘﺴﻊ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻟﻪ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺍﻝ 2870 ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ
* ﻛﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻌﺎﺩﺗﻲ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﺍﻷﺥ ﻣﺮﺗﻀﻰ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻧﺎﺋﺐ ﻣﻘﺮﺭ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ( 2870 ) ﻳﺰﻑ ﻟﻨﺎ ﺍﻟﺒﺸﺮﻯ ﺍﻣﺲ ﺑﺄﻥ ﺍﻹﻗﺒﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻓﻲ ﻳﻮﻣﻪ ﺍﻷﻭﻝ ﻓﺎﻕ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻮﻗﻌﺎﺕ..
* ﻭﺳﺠﻞ ﻧﺠﺎﺣﺎ ﻣﻨﻘﻄﻊ ﺍﻟﻨﻈﻴﺮ ..
* ﻭﺣﻘﻴﻘﺔ ﻟﻢ ﻧﻨﺪﻫﺶ ﻷﻥ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﻴﻬﺎ ﻣﺸﻬﻮﺩﺓ ..
* ﻭﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺃﻥ ﻧﺎﺩﺍﻫﺎ ﻣﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺧﺬﻟﺘﻪ ..
* ﻛﻴﻒ ﺗﺨﺬﻟﻪ ﻭﻫﻮ ﻟﻢ ﻳﺨﺬﻟﻬﺎ ﻗﻂ ..
* ﻳﺎﻣﺎ ﺍﺳﻌﺪﻫﺎ ﻭﺳﻘﺎﻫﺎ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺗﻠﻮ ﺍﻟﻔﺮﺡ ..
* ﻭﺍﻃﻌﻤﻬﺎ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺗﻠﻮ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ …
* ﻭﻇﻞ ﻳﺮﻓﻊ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﻋﻨﺎﻥ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ ﻭﺍﻟﺤﻘﺐ..
* ﻋﻤﻮﻣﺎً …
* ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻗﺪ ﺳﺠﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺒﺎﻫﺮ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﻤﻞ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻷﻭﻝ، ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻜﻢ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻳﻨﻘﻀﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ..
* ﺍﺭﻓﻊ ﺭﺃﺳﻚ ﺃﻧﺖ ﻣﺮﻳﺨﺎﺑﻲ…
* ﺍﺭﻓﻊ ﺭﺍﺳﻚ ﺃﻧﺖ ﺻﻔﻮﺓ ..
* ﺍﺭﻓﻊ ﺭﺃﺳﻚ ﻓﺄﻧﺖ ﺍﻵﻥ ﺗﺸﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﻧﻬﻀﺔ ﻓﺮﻳﻘﻚ ﻭﺗُﺴﻴّﺮ ﻧﺸﺎﻃﻪ ﻭﺗﺒﻨﻲ ﻣﺠﺪﻩ ..
* ﻭﻟﻲ ﻋﻮﺩﺓ ﻏﺪﺍً ﺑﺨﺒﺮ ﺳﺎﺭ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ.. ﺍﺣﺬﺭﻭﺍ ﻫﻼﻝ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ
* ﺗﺒﻘﻰ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﻥ ﻫﻼﻝ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺮﺿﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﺑﻘﻮﺓ ﺃﺩﺍﺋﻬﺎ ﻭﺣﻼﻭﺓ ﻋﺮﻭﺿﻬﺎ..
* ﻭﺇﺫﺍ ﻇﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻥ ﻣﻬﻤﺘﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺳﻬﻠﺔ ﻓﻬﻮ ﻭﺍﻫﻢ ..
* ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻳﻠﺪﻍ ﻣﻨﻪ ﻛﻤﺎ ﻟﺪﻍ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻦ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ ﻭﺍﻷﻣﻞ ﺍﻟﻌﻄﺒﺮﺍﻭﻱ ﻭﻫﻼﻝ ﺍﻟﺠﺒﺎﻝ …
* ﻭﺩﻓﻊ ﺛﻤﻦ ﺍﺳﺘﺨﻔﺎﻓﻪ ﺑﻬﺎ ﻏﺎﻟﻴﺎً..
* ﻣﻮﻗﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻭﺗﺄﺧﺮﻩ ﻋﻦ ﻧﺪﻩ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﺜﻼﺙ ﻧﻘﺎﻁ ﻳﻔﺮﺿﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺩﺍﺀ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻜﺎﻣﻞ ﺍﻟﺠﺪﻳﺔ ..
* ﻭﺍﻟﺘﺤﻠﻲ ﺑﺎﻟﺮﻏﺒﺔ ﺍﻟﺘﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﻨﺰﻑ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ ﻭﻳﻀﻌﻒ ﺃﻣﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ..
* ﻭﻛﻔﻰ