منظر شد كل من كان يمشي أو يقود سيارة في شارع النيل أم درمان في حي أبو روف, وهو منظر سيارة آكسنت تقل مجموعة من الشباب.. ولم يجد أحد أولئك الشباب مكاناً داخلها فلجأ لإستخدام (الضهرية) كناقل ملحق له مع بقية زملائه..
وكأنما لسان حاله يقول للمستغربين: (أنا كده مرتاح)
أم درمان: السياسي