بروفيسور سوداني ردا على فكرة مشروع لتحويل النيل الأبيض: أتركوا الخيال الانصرافي يرحمكم الله

ابو جلابية
الشعب السوداني واقع في مشكلة واضحة وهو نا عارفها شنو وانت اكبر مثال واضح ( لا ألومك)

الحكمة فى ترك المزارع يزرع وعدم هد حياوا بالضرائب يا كيزان السجم

ان من اسرار قيام هذا المشروع هو علاجه مشكله هندسيه تواجهه مشروع نهر الكنغو وهناك ناتج من التقاء النيل الأبيض والازرق وهو الضغط المرتد وهو بدوره يصل الي نقطه التقاء نهر الكنغو في بحر العرب مما يتسبب في ان النيل الأبيض يغير مساره داخل الأراضي الكنغو ليه بسبب ان نهر الكنغو هو اقوى من النيل الابيض بمراحل واتجاه من الشمال الي جنوب غرب فيصب في المحيط.وعلاج هذه المشكله بفصل النيل الأبيض عن الازرق لتلافي الضغط المرتد والسمت او ارتفاع مستوى المياه عند ملتقى نهر الكنغو وهذا مشروع الهدف منه ان نلقي الهدف من مشروع سد الستيت وان تتجمع مياه النيل والامطار خلف سد مروي. ان مصر سوف تحقق هذا المشروع حتى وان قامت بتغير الانظمه في السودان وما انقلاب عبود الذي جاء بشي عكس مايرد الشعب والحكومات وهو اغراق حلفاء واليوم الهدف ان تكون الخرطوم صحراء

اقول للذين يتحدثون بلا سند وتقودهم احقادهم …اسألوا انفسكم متي مارستم الزراعة كحرفة كابئكم واجدادكم…كل واحد فيكم قرا ثانوي او جامعة لبس ليهو بنطلون وجري علي الخرطوم طلبا للوظيفة وليقال انه متحضر …لان وعيهم لايدرك ان حضارة ليست في اللبس ولا المظهر وانما بمنتوجها وارثها الديني و الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والرياضي…وليست بمعاداة الحزب الفلاني او القبيلة الفلانية….اتقوا الله في وطنكم انه ليس ملكا لفئة معينة انه لنا جميعا فلنرجع الي الله ونخلص النوايا ونذكر الاخرة فذكراها والعمل لها يقربنا من الله والذي هو رازقنا من حيث لانحتسب وهو الذي سيجعل لنا بعد العسر يسراً اذا رجعنا اليه..ربنا يوفق الجمبع لما فيه خير العباد والبلاد

كدى خلينا نبدا بحل مشكلة مياة الكلاكلات وامبدة والثورات فى امدرمان…ومد بورتسودان بالمياه…واحياء دردق وحى مايو بودمدنى…واحياء السلام والقلعة بالأبيض. …ومشاكل توسيع الشبكة الكهربائية والوصول بسد مروى للطاقة التوليدية القصوى…

..البروف كلامو صاح..

المسافة المفترضة (حوالي 480 كم) هي نفس المسافة المطلوب شقها لسقيا بورتسودان وهيا.. مشروع من 2015 ،اي المشروعين أولى؟

لم أجد في كلام البروف شئ عن المشروع بل حديث عام عن حال السودان و هذا لا يختلف عليه إثنين
لكن ماذا عن الجدوى الإقتصادية من توفير مياة لولايات كردفان المختلفة و أراضيها الخصبة إن المسافة من الخرطوم إلى الدبة لن يتضرر لوجود مياه النيل الأزرق و بدلا من أن يجري النيل في مجرى واحد نجعلة يجري في مجريين
ربما أتفق مع البروف في أولوية المشروع لكن أرى أن المشروع من الناحية الإقتصادية مشروع جيد يوفر المياه لمناطق كثيرة محتاجة للمياه

حسن شنبك هداك الله . أن كنت مسلما تخاف الله ولا تتمثل باليهود والقاذوراء . عفن ووساخة وحرام تربية الشنب بهذه الصورة وخاصة عند الأكل . قرف وقرف وقرف ويلحقك الممثل علي مهدي أقرف الأقرفين واوسخ الاوسخين

كل انسان له مطلق الحرية في تفكيره ودارساتة وخياله . هل تفتكر كل الاختراعات و الابتكارات في كل المجالات كانت لتكون لولا البحث العلمي . هذا الأنسان قدم دراسة قيمة ومفيدة وما لنا إلا أن نقدم الأعتراض العلمي إن وجد لفكرته وبحثه أما توجيه اساءت لا تفيد القاريء شيء مرفوضة في مجتمع متمدن .

الرجل قدم مشروع علمي اكيد بعد دراسة اجراها ومدى جدواها الاقتصاديه فلنقدم النقد البناء وبطريقة علمية او نتفق ونشمر عن ساعد الجد فلا داعي للهرج والحديث بلا طائل والسباب والدخول في مواضيع انصرافيه

اولا الفكرة قديمة جدا وليست فكرة هذا المهندس ولا اعرف كيف اعادها ونسبها لنفسه .. وهي قديمة من زمن الاستعمار وكانت تسمى بترعة وادي المقدم او الاربعين ..
ثانيا الفلاحة الجاتكم شنو لتحويل النهر والغرض شنو اذا عندنا ملايين الاراضي المجاورة للنيل وما مزروعة ولا مروية .. يا اخي شجر الخرطوم ورقه اصفر بالعطش دون سائر بلاد العالم ,, استغلوا التحت يدكم واشبعوا ولم تجوا تاكلوا العالم فكروا في مشاريع انصرافية زي كدا ..
وبعدين نقول احفظوا حقوق الناس وبلاش سلبطة وادعاء