قررت محلية شندي فرض رسوم على زيارة مقابر شندي بواقع خمس جنيهات للمتوفي وثلاثة جنيهات للمتوفية وجنيه ونصف للطفل المتوفي حديثا وبرر المسئول فرض الرسوم لصيانة سور المقابر والاضاءة والخرصانة والرملة وفاتورة الكهرباء والمياه واضاف المسئو نفكر بجدية في ترحيل المقابر الى خارج المدينة
مطلع العام القادم.
وتخصيص جزء من المساحات كمقابر استثمارية للاسر الثرية والمقتدرة(القبر السياحي) واختتم حديثه بان ذلك ياتي في اكرام الميت دفنه.
انتهي الخبر أعلاه الغير صحيح ، والذي تناقلته عدد من المواقع الإخبارية ومواقع التواصل، وبحسب رصد “النيلين” أول من قام بنشره هو الصحفي عبد القادر رحمة من مواطني شندي إحدى مدن ولاية نهر النيل السودانية، ليعود وينفي الخبر وقال أن صفحته مخترقة منذ ثلاثة أشهر وكتب المدعو عبد القادر رحمه ما يلي.
(رسوم مقابر هاهاهاها سبحان الله هذا خبر عار عن الصحة غايتو يا سارق صفحتى شكيتك لى الله – تنبيه استغل احد ضعاف النفوس هذه الصفحة وسرقها منذ ثلاثة اشهر واصبح ينشر فيها اخبار مفبركة عن محلية شندي وبصفتى احد اعضاء المكتب الصحفى لمكتب معتمد شندى انفى هذا خبر رسوم مقابر شندي جملة وتفصيلا لانه لا اساس له من الصحة ومنذ تعينى منذ اكثر من سنة فى المكتب الصفحة ظلت هذه الصفحة تتعرض للسرقة والاختراق ولكن نحن والزملاء فى المكتب الصحفى قادرون على الرد على اى اتهامات او اخبار مفبركة).