اولا في البداية نقول حمدا لله علي السلامة الزميل العزيز هيثم كابو والحمد لله ان الضربة كانت خفيفة وكانت الحادثة داخل خيمة الصحفيين ومعروضات الجريمة حجر ورغم انني حتي الان لا اعرف الدوافع وراء الاعتداء في الشهر الفضيل ولكن في
كل الاحوال لغة العنف داخل مجتمعنا سواء كان صحفيين اومزارعيين قبل فترة قليلة تم الاعتداء علي الزميل الصديق علي حمدان صاحب جريدة المستقلة حتي سالت دماؤه والجاني لازال مجهولا كما الجاني المجهول في قضية الاعتداء علي الاستاذ عثمان ميرغني صاحب التيار الحمد لله ان قصة الاعتداء علي كابو ليس وراءها اسباب سياسية لا ن اصحاب السياسة لايعرفون استخدام الحجارة ويا ليتهم تعلموها حتي نعرف الدوافع لنا عودة
حرامي يقتحم منزلي ومفاحاة
ابلغني الاخ الزميل شهاب ان لصا قد اقتحم منزلي وقام بسرقة جهاز الديجتال والريموت كنترول فقط وقلت له لاتزعج الاعزاء بشرطة الصافية بهذه السرقة الخفيفة وقلت لو وجدت هذا اللص لشكرته علي انسانيته وتقديره للاحوال الاقتصادية الراجل احتمال داير يكون يشوف برنامج اغاني واغاني المفاجأة المذهلة ان الزميل ياسرعبد الرحمن ابلغني ان الديجتل والريموت قد اعادهم مرة اخري ووضعهم داخل المنزل دا حريف في السرقة زي حرفنة ميسي يقتحم دفاع اي فريق الحرامي ده يكون لقي برنامج اغاني واغاني بايخ عشان كدة رجع لي حاجاتي المسروقة علي العموم شكرا لضميرك الذي عرفك ان السرقة حرام وصا حبها في النار والله العظيم هذه ليست نكتة وانماحقيقة
حاجة اخيرة
اقترب شهر رمضان المعظم من الوداع ولازلت الفرصه سانحه لتصفيه النفوس بين عباده فالدنيا فانيه