بالصور: أطفال داعش ينفذون عملية إعدام جماعية وسط آثار تدمر

لماذا ياجندى الدوله الاسلاميه لم تدخلوا الى ارض الحرمين الشريفين وتخلصوا الحرمين من ال يهود

دولة يهودية نصرانية تسفك الدماء وتحارب الشرفاء وكلهم نكرات.

يا اسلامي شكلك كوز
كيف تكون دولة يهودية نصرانية و هي ترفع راية التوحيد؟؟
كيف تكون يهودية نصرانية و انت ترى بعينيك انها تقتل الكفار من جنود بشار و غيرها
غايتو مخ الكيزان مركب بالمقلوب

وين تعليقى ياناس النيلين

اذا اردت امريكا ان تدمر دولة اسلامية الموضوع بسيط:
1-ادعم منظمات المجتمع وادعمهم واشتريهم.
2-سيوهموا الشباب بان الحكومة فاسده يجب الخروج عليها.
3-يخرج الشاب ثم المجتمع في مظاهرات تطالب برحيل الحكومة.
4-امريكا واسرائيل تدعم الحكومة وتحرضها علي قمع المتظاهرين.
5-يبداء القمع والقتل يثور الشعب وينفرط الامن
6-ترسل اسرائيل انسان فاشل عميل مثل البغدادي وينادي بالجهاد ويذهب اليه امثال من يسمي نفسه جندي الدولة ويبداء القتل والتفجيرات ويقتل الشباب وتسبي الحرائر ويغتصبن وتاتي امريكا لتدعمهم لكن بعد ان تأخذ خيراتهم.

يا اسلامي
انا اعلم جيداً حجم العلاقة بين ايران و اسرائيل ، و باعتراف صحيفة هآرتس الاسرائيلية (اكثر من ثلاثين شركة اسرائيلية تستثمر في ايران) و الدولة الاسلامية تعتبر الرافضة و اليهود وجهان لعملة واحدة ، فالذي اخترع الدين الرافضي هو ابن سبأ اليهودي!!
انت المزعلك شنو؟؟
زعلان عشان نحن حاربنا المعارضة؟؟
انا اديك القصة كاملة (الدولة الاسلامية حاربت مع المعارضة في خندق واحد)، و بعد فترة ظهرت اصوات في المعارضة تطالب بالعلمانية و الديمقراطية ، و كونوا الائتلاف المعارض ، فقامت الدولة بتوضيح ردة و كفر الائتلاف و ردة من يتبع لهم من الجيش الحر(ليس كل الجيش الحر بل بعضهم كان يؤيد الائتلاف) ، استمر تحالف الدولة مع الكتائب الاسلامية الاخرى ، و ظل الحال هكذا الى ان جاء يوم و قامت عصابات الجيش الهر بالتعاون مع الكتائب الاستسلامية بمداهمة مقرات الدولة و قتل من فيها دون سابق انذار ، و قد قتل في يوم واحد اكثر من 500 جندي ، كانت ردة فعل الدولة الاسلامية متعقلة ، انسحبت الدولة من كل التحالفات مع بقية الكتائب ، و بعد ذلك طلبنا من المعارضة ان تفتح لنا الطريق الى معسكرات بشار ، و لكن المعارضة اصروا على اعتراض طريقنا و زادوا في ظلمنا ، فما كان من العدناني الى ان بين لهم ان التحالف مع العلمانيين هو ردة و يجب عليهم التوبة من التحالف مع العلمانيين و قال لهم” ان ابيتم فاعلموا ان لنا جيوشاً في العراق و جيشاً في الشام من الاسود الجياع ، شرابهم الدماء و أنيسهم الاشلاء) و قال لهم ( و الله لن نبقي منكم و لن نذر و لنجعلنكم عبرة لمن اعتبر)
و منذ ذلك الوقت اصبحنا نقاتل على كافة الجبهات
يا اخي اوجه لك بعض الاسئلة، لماذا هذه الكتائب التي تدعي انها اسلامية تتعاون مع العلمانيين في الجيش الحر؟؟
لماذا جبهة النصرة و حلفائها من الكتاب الاسلامية و الجيش الحر لم يتعرضوا لإسرائيل مع انهم يسيطرون على الحدود بين سوريا و فلسطين؟؟
لماذا افرجوا عن جنود الامم المتحدة الذين اسروا في الحدود مع فلسطين؟؟

يا اخي جبهة النصرة لو جينا للجد هم الذين نقضوا بيعتهم و شقوا الصف اليس كذلك؟؟
2/ بالنسبة للدكتور ابو ريان ، اعلم ان الدولة لم تقتله ، و لا يمكن اجراء تحقيقات ، كيف نجريها في مناطق خارج سيطرنا ، و انت قرأت ماذا يحدث لجنودنا في حواجز المعارضة ، و قصة ابو ريان ليست الوحيدة ، لقد اتهمتنا حركة احرارالشام من قبل بنحر احد جنودها (ملقب بقناص الدبابات) ، و بعد فترة اعلنت الحركة عن القبض على القاتل ، و تبين ان القاتل عميل للنظام و ليست الدولة هي من قتلته!
3/ بالنسبة لحادثة ابو وهيب ، اعلم ان الكافر دمه و ماله مباح و لا يعصم دمه الا بثلاث حالات(الذمي،المستأمن،المستجار) فهل يمكن ان تخبرني في اي الحالات يقع السائقين؟؟
4/بالنسبة للعشائر ، فكما قلت لك نحن لا نقتل العشيرة باكملها بل نقتل من يحمل السلاح ، و كيف تريدنا ان نبين لهم و هم يرفعون السلاح، هذا امر مستحيل ، شخص يريد قتلك فقط كيف تتفاهم معه ؟؟
طلبنا منهم اكثر من مرة ان يتوبوا ، و تاب عدد لا بأس به منهم ، ام الذي يصر و يقاتل فمن حقنا الدفاع عن انفسنا ، اليس كذلك؟؟
في كدينة الرمادي عندما هربت الصحوات مع عائلاتهم و تمت اهانتهم على ايدي الرافضة و لم يدخلوهم بغداد طلبت الدولة الاسلامية من الصحوات العودة بشرط ان يعلن المقاتلين منهم توبتهم و يسلموا سلاحهم ، فرجعوا و كنا عند عهدنا معهم ، نحن ليس لدينا مشكلة مع احد اذا اراد التوبة.
عشيرة الشعيطاط من قام بتمويلهم و تحريضهم على قتال الدولة هو ابو ماريا القحطاني المسؤول الشرعي في النصرة ذلك الوقت ، و كونوا جماعة (مشمش) (مجلس شورى مجاهدي الشرقية) و عندما اشتدت المعركة تركتهم النصرة و هربت!!
5/ بالنسبة لأسرى الحرب يا اخي فحالهم تختلف عن الاسير العادي ، اسير الحرب يجوز اطلاق سراحه او ابقائه في الاسر او قتله او استرقاقه او مبادلته باسرى المسلمين ، و المصلحة في سبايكر كانت تقتضي قتلهم ليخاف غيرهم ، اما مسألة التبيين و الاستتابة فهي تسقط لأنهم ممتنعين بشوكة ، لكن لو مثلاً كفر شخص اعزل فهذا يجب ان نبين له اولاً ، و يمكنك ان تقرأ عن حروب الردة التي خاضها ابو بكر الصديق رضي الله عنه مع المرتدين و ستعرف هل كان الصديق يستتيبهم قبل القتل ام لا؟
و عندما نزلت الاية (ما كان لنبي ان يكون له أسرى حتى يثخن في الارض) نزلت الاية عندما قبل الرسول صلى الله عليه و سلم الفداء في اسرى بدر(رأي الصديق) ، بينما رفض النبي رأي عمر بن الخطاب (قتل كل الاسرى ) فجاء القرآن موافقاً لرأي عمر ، و ندم النبي عندما لم يقبل رأي عمر ،و عندما كان من اسرى بدر العباس عم النبي ، فقال العباس للنبي : ” كنت مكرهاً يا رسول الله” ،فرد عليه النبي صلى الله عليه و سلم : ” اما ظاهرك فكان علينا و اما سريرتك فالى الله ”
و يتبين لك انه لا علاقة لنا بالسرائر بل لنا بالظاهر ، و الظاهر من جنود سبايكر انهم كانوا كفار محاربين يذيقون المسلمين الويلات.
و اهلاً بك اخي في كل وقت.

سؤالك غريب يا اخي
نحن نعتبر عوام اهل السنة مسلمين و نحن منهم و هم منا ، و الحرب التي في العراق من اسبابها نصرة اهل السنة ، معظم الجنود في العراق هم عراقيين من اهل المناطق السنية ، نحن لا نكفر الشعوب تبعاً لكفر حاكمها ، يعني لا نكفر السوريين كلهم لان بشار كافر ، فهمت قصدي؟!
قام احد رؤوس الخوارج في هذا العصر (أبو عبد الرحمن الحجري) بتأليف كتاب يكفر فيه دولة العراق الاسلامية و يكفر فيه الشيخين ابو عمر الغدادي و ابو حمزة المهاجر رحمهما الله ، و كفر جنود الدولة ، و السبب هو ان الدولة لا تكفر عوام المسلمين ، و قبل بضعة ايام قابلني موقع للخوارج يكفرون فيه البغدادي و جنود الدولة ، و السبب ان البغدادي يقول في خطاباته (اخواني المسلمين في الشام ) و هم يرون ان الشام ليس فيه مسلمين و ان اهل الشام كفار ، و بذلك استحلوا دم البغدادي و جنود الدولة و اعتبروهم مرتدين !!!
ما رأيك في هذا الكلام يا أخي؟؟
هل سمعت احد امراء الدولة و هو يكفر عوام المسلمين؟

هذا بعض ما يقوله الخوارج على الدولة الاسلامية
” ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﻌﺘﻘﺪﻭﺍ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻛﻔﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﻭﺛﺎﻥ ﺍﻷﺟﺪﺍﺩ ﻭﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﺇﺧﻮﺍﻧﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﻴﻤﻮﺍ ﺧﻼﻓﺔ ﺭﺍﺷﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻬﺎﺝ ﺍﻟﻨﺒﻮﺓ !
ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﻣﻌﺘﻘﺪ ﺍﻟﻘﻮﻡ ، ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ ﺑﺈﺳﻼﻡ ﻋﻮﺍﻡ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺒﻼﻍ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺒﻼﻍ ، ﻭﻻ ﻳﻘﺎﺗﻠﻮﻧﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻳﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﻣﻦ ﻳﻜﻔّﺮﻫﻢ .
ﻭﺍﻟﻜﻔﺮ ﺑﺎﻟﻄﺎﻏﻮﺕ ﻓﻲ ﺩﻳﻨﻬﻢ ﻫﻮ ﺑﻐﺾ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻭﻣﻌﺎﺩﺍﺗﻬﻢ ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻨﺴﻮﻧﻪ ﺑﺎﻧﺘﻬﺎﺀ ﺃﺳﺒﺎﺑﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﻜﻔﺮ ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻭﺍﻹﻧﻘﻼﺏ ﻭﺍﻟﻌﻤﺎﻟﺔ ، ﻭﺑﺎﻟﺘﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻜﻔﻴﺮ ﻳﺘﺮﻛﻮﻥ ﻷﻧﻔﺴﻬﻢ ﺧﻂ ﺍﻟﺮﺟﻌﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﺎﺟﻮﻧﻪ ﻳﻮﻣﺎ ﻣﺎ .
ﻓﻼ ﺗﻬﻤّﻬﻢ ﻋﻘﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﻭﺍﻟﻜﺎﻓﺮ ﻭﻳﺴﺘﺨﻔّﻮﻥ ﺑﻬﺎ ﺃﻳّﻤﺎ ﺍﺳﺘﺨﻔﺎﻑ ، ﻭﻳﺘﺼﻮﺭﻭﻥ ﺃﻧﻬﻢ ﻭﺿﻌﻮﺍ ﻋﻘﻴﺪﺓ ﺍﻟﻮﻻﺀ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﺀ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ، ﻭﻻ ﻳﻘﺒﻠﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻜﻔﻴﺮ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻳﺨﺪﻡ ﻣﺴﺎﺭﻫﻢ ﻭﻳﻜﻔﻞ ﻟﻬﻢ ﺍﺳﺘﻤﺎﻟﺔ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺗﺠﻨﻴﺪﻫﻢ ، ﻭﻫﻮ ﺗﻜﻔﻴﺮ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻟﻤﺤﺎﺭﺏ .
ﻛﻠﻤﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﻛﻔﺮ ﺍﻟﻌﻮﺍﻡ ﻭﺃﻥ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺩﻋﻮﺗﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺃﻋﺎﺩﻭﻙ ﺇﻟﻰ ﻛﻔﺮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ، ﻛﺄﻥ ﻛﻔﺮ ﺍﻟﺮﺍﻋﻲ ﻳُﺜﺒﺖ ﺇﺳﻼﻡ ﺍﻟﺮﻋﻴﺔ ، ﺃﻭ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺟﺎﺀ ﻣﻦ ﺃﻣﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻟﻴﺲ ﻭﺍﺣﺪﺍ ﻣﻨﻬﺎ ، ﻭﻗﺪ ﺭﺃﻭﺍ ﺷﻌﻮﺑﺎ ﺗُﺴﻘﻂ ﺣﻜﺎﻣﻬﺎ ﻭﺗﺒﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﻛﻔﺮﻫﺎ .
ﻑﺑﺮﺍﺀﺗﻬﻢ ﻣﺤﺼﻮﺭﺓ ﻓﻲ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻓﻘﻂ ﻭﺇﻥ ﺯﺍﺩﻭﺍ ﻓﻔﻲ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ، ﺃﻣﺎ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻓﻬﻢ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻭﻋﻮﺍﻡ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺆﺳﺴﻮﻥ ﺑﻬﻢ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻭﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﻳﻌﻘﺪﻭﻥ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺒﻴﻌﺎﺕ ، ﻭﺍﻟﻘﻮﻡ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺳﻜﺮ ﻭﻧﺸﻮﺓ ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﺃﻥ ﻳﻨﻬﺰﻣﻮﺍ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻟﻰ ﺃﻭﺛﺎﻧﻬﻢ ﻭﺷﺮﺍﺋﻊ ﻋﻠﻤﺎﻧﻴﺘﻬﻢ ﻣﻌﺘﻘﺪﻳﻦ ﺃﻧﻬﻢ ﻣﺴﻠﻤﻮﻥ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪ”
هل بعد قراءتك لهذا الكلام تصر اننا خوارج؟