عبدالفتاح السيسي .. حاكم مصر .. الذى نزع البدلة الميري .. ونشاهده كل يوم يرتدى بدلة حديثة من بيوت الموضة .. وأصبح يطوف العالم تصحبه جوقة .. من الفنانين والفنانات .. ولم لا .. وهن من كاتبات وحي 30 يونيو و الدساتير .. وملهمات .. مثل الهام .. وقمريات مثل ليلي .. يقودهم الزناتي خليفه .. أحمد بدير ..
كنا نشاهد السيسي فى سيارة الرئيس محمد مرسي وزير دفاعه .. يقول ” رجال كالذهب .. لا ندري .. عله يقصد .. الملابس الصفراء الذهبية .. مرصعة بالنياشين .. حيث منح السيسي منها الكثير.. نآء كتفه من حملها .. حتى أصبح حالما بساعة الاوميقا المرصعة بالماس والاحجار الكريمة ..
غير المخرج المشهد .. وجدنا الرئيس مرسي .. يغير بدلته .. ويلبس بدلة الاعدام الحمراء .. كنا نظن أن القاضى أمتدادا لمنهج يونس شلبي .. فى التمثيل .. حيث لم ينطق اسما واحدا صحيحا .. ومنح الاعدام لثلاثه شهداء فلسطينين .. استشهدوا برصاص اسرئيل منذ العام 2007
اعلام السيسي .. تمويل سويرس .. فاروق عكاشه يصرح .. من قناته الخاصة .. كنا نخوض مع الخائضين .. ونعمل على تضليل محمد مرسي .. ونقول كذبا .. أن السيسي .. من الاتجاه الاسلامي والمتدين .. ليقع فى الفخ .
رئيس الوزراء السابق دكتور الجنزوري ..أصاب الجميع بالدهشه .. عندما صرح من قناة أون تي فى .. فى ابريل 20014 قال د. كمال الجنزوري .. كانت لدينا قرابة ثلاثة مليارات من أجل تعمير سيناء .. حيث صبر أهلها .. ولكن أوقف المشروع .. وأحسست ليست هناك ارادة ..
هذا الحدث تطابق مع حماس السيسي .. لمحو كل مساكن سيناء ومدارسها .. وبناء عازل بطول 20 كيلو متر .. وعودة السفير المصري لاسرائيل .. بعد ثلاث سنوات من قرار مرسي .. الذى حوكم بالاعدام .. لمخابرته غزة والوقوف معها ضد العدوان الاسرائيلي .
وزير الداخلية السابق محمد ابراهيم .. شهد أن محمد مرسي لم يكن مدرجا فى قاعدة بيانات السجناء .. هذا يعنى أن مرسي كان مختطفا .. حيث يجب توجية اللوم الى حبيب العدلي وزير الداخلية الاسبق .. وكيف يحكم على مرسي بالاعدام .. وهو المختطف ..
اعتقال .. مذيع قناة الجزيرة .. أحمد منصور .. فى برلين .. استجابة لمذكرة صادرة من القاهرة .. واستجاب القضاء .. فى برلين .. ولكن .. هذة الخطوة .. ليست فى صالح الرئيس السيسي .. ربما استجاب القضاء فى المانيا لمذكرة صادرة لحقوق الانسان ضده فى المرة القادمة .. وقد تخلف السيسي من زيارة جنوب أفريقيا .. حيث تم ابلاغه بخطورة الموقف .. وقد تجنبت الوزيرة الاسرائيلية ليفني .. المرور ببعض الدول الاوربية لوجود مذكرة اعتقال فى انتظارها .
ستظل اللحظات التى قرأ فيها .. اللواء عمر سليمان قرار حسني مبارك .. تخليه عن سلطاته .. واسنادها للجيش .. محل البحث والتمحيص .. حيث غاب عن المشهد عمر سليمان .. وقفز السيسي الى الصفوف الاولي …
عبدالفتاح السيسي .. ياخوفى عليك .. وغدا القاك .. فى ساحة العدل .. أو ربما فى بيت العدل