في فرنسا كانت الزوجة زكية مدكور الفرنسية الجنسية التونسية الأصل.. تضرب زوجها الفرنسي الأصل.. وتحرقو بالسجاير وترقدو في الواطا جنب خشم باب الشقة.. وتغسلو العدة “لي عن غسيل العدة ما في عوجة.. علا الدق دا براهو الكعب وما معانا”.. حقرتو حقارة شديدة..
تعرف الفرنسي المدقوق على زوجته الجلاد عن طريق الإنترنت وعاشا قصة حب عنيفة.. سنين كتيرة.. وانتقل للسكن معها.. في الأول بدوا سمح وونسة وضحك لمن يقسموا الليل.. وقلبت في النهاية لذلة وهانة وملاواة.. لدرجة إنها كانت تمنعو من دخول الحمام لقضاء حاجته.. “شفتو المرا دي كعبة كيفن؟” وهو كان صابر.. في النهاية الدق والحقارة كترت عليهو.. مشى اشتكاها.. حكمت عليها المحكمة بتلاتة سنين سجن وان تخضع للعلاج النفسي والعلاج من إدمان الكحول..
قطعا مرا بتسوي كدي ما نصيحة ومحتاجة لعلاج نفسي.. وحكمت له المحكمة بتعويض ميتين ألف يورو لما لحقه من ضرر.. حوالي متين مليون جنيه “في السلك يا فرد”…!!!!..
الجدير بالذكر أن جمعيات “حماية الرجل” أشادت (بشجاعة) هذا الزوج لانو قوّى قلبو ومشى اشتكى.. “غايتو مخير الله علينا”..
قالوا في فرنسا كل أسبوع بيكون في تلاتة رجال داقاتنهم نسوانهم وساكتين وما قاعدين يشكوا ولا يتشكوا..
الغريبة قرأت في تقرير إنو النساء الفرنسيات من أرقّ وأحنّ النساء في العالم!!!!! “أريت رقتكن طايرة عليكن”!!!!! والله أرقّ وأحنّ من النسوان السودانيات ما في.. علا كان يسختّن من هنا ولي غادي..!!!!
العنف الأسري سيء.. سواء كان من الراجل ضد المرا.. أو من المرا موجه للراجل.. أو متبادل.. أو ضد الأطفال.. أو الوالدين.. ولكن اكترو العنف الزوجي…. وفي حالة العنف الزوجي تكون المودة والرحمة قد انتفت.. والسكنة والسكون والاستكانة والسكينة أصبحت حالة طوارئ دائمة.. وتحفز مستديم.. كل زول مكفكف إيديهو ومستعد لصد أي هجمة أو مستعد لهجوم يشنه.. في هذه الحالة أحسن ينفصلوا وكل زول يمشي علي جيهة.. من عيشة الخلع والزلع.. والكفت واللفح..!!
في خبر من موقع “إم بي سي” الإلكتروني (فتوى: حالات يسمح فيها للزوجة بضرب زوجها).. الفتوى صادرة من الدكتور محمد أبو عاصي عميد كلية الدراسات العليا بجامعة الازهر.. وقال: “إن الشريعة الإسلاميةأجازت للمرأة ضرب زوجها”.. الناس وقتهم كلو يضايروا في الراجل ويلوموا فيهو ما يضرب وما يدق.. ويدعو للزوجين بأن “الله يهدي سركم “.. يجي أبو عاصي يحرش في النسوان علي الرجال؟.. ويقول لهن الشريعة قالت لكن دقنهم.. دقاهم الجن.. والبيت يبقى عبارة عن ساحة معركة.. وأي مرا تسمع النضم دا تخطف كراعها لاعند سوق العكاكيز.. وتشتري أسحلتها من عكاكيز وبساطين “جمع بسطونة”.. وسيطان عنج وحبال للكتيّف.. وتدق الراجل. ولو سألوها ونضموا معاها ولاموها في دق الراجل.. تقول لهم وترفع أصبعها في حالة (الله أكبر) “أنا بطبق في شرع الله”!!!!!