وزارة الصحة: تنفي عمل تحقيق مع شباب شارع الحوادث..نحن لا نعمل بسياسة دس المحافير
قال الناطق الرسمي لوزاره الصحة بولاية الخرطوم الدكتور معز حسن بخيت ان لا اتجاه لعمل تحقيق مع شباب شارع الحوادث ..ونحن لا نعمل بسياسة دس المحافير …كما ذكر ان اول ماقام به الوزير حميدة توجيهه بسياسة مشاركة المجتمع وعمل علي تفعيل محالس ادارات المستشفيات لمشاركة واسعة للمجتمع في خدمه المواطن والمجتمع السوداني معروف عنه هذه الخاصية التكافلية والتطوعية .
وما مستشفي البلك ..وابراهيم مالك واحمد قاسم .والنو .ومحمد الامين حامد وودالجبل وغيرهم الا نتاج لهذا الجهد المشترك ..واوضح الناطق ان عمل
العناية المكثفة كان تشاركيا مع مبادرة شارع الحوادث بالمبني الذي كان اصلا موحود من قبل وبحتاج الي تاهيل ..كما شاركت بعدد 3 اجهزة تنفس صناعي من جملة 5 موجودة بالغرفة اثنين تم جلبهم بواسطه شباب المبادرة .كما قامت الوزارة .بتجهيز 25 سستر و15 طبيب و15 نائب اختصاصي و3 اخصائين لتشغيل هذه الغرفة مع تكلفة تشغيل تصل الي 40 مليون شهريا خلاف المرتبات لكادر الغرفة
واوضح بخيت ان هذه الغرفة ستكون جزء من مشروع جراحة الاطفال والذي تم بناء 3 غرف عمليات مع غرفة عناية مماثلة بها 8 غرف ايضا يتم افتتاحهم جميعا قريبا ان شاء الله ونوه الناطق الرسمي الي ان هذه المبادرة لم تكن الاولي فقد عملت الوزارة في ذات المستشفي مع اخوة كرام في انشاء مركز غسيل الكلي للاطفال بتكلفه تحاوزت 4 مليار لم يتحدث عنها احد فلهم الشكر والشكر موصول لاسرة محمد الامين حامد لالتزامهم بتكلفة انشاء وحدة الاكسجين مع تاهيل لبعض العنابر بتكلفة 5 مليار
ونوه د.معز بخيت ان المستشفي بها 350 سرير يقوم علي خدمتهم 25 اختصاصي و50 نائب اخصايي و40 طبيب عنومي و100 طبيب امتياز و130 سستر مع عمالة تصل في مجملها الي 600 فرد .وتقدم الوزارة ادوية مجانية شهرية للمستشفي بقيمه 250 مليون بالاضافة لمستهلكات بقيمة 60 مليون شهريا .خلاف الكهرباء ومعينات التسير الاخري والمرتبات والحوافر التي تتحاوز 2 مليار في الشهر ..
وشدد د معز بخيت ان الوزارة تفتح ابوابها لكل الخيرين وشباب السودان للعمل جمبا الي جمب لرفعة الصحة في عمل تشاركي تقوم الوزارة بجهد مقدر مع كل من يبادر ..
ويسوق د معز بخيت الشكر للاخوه في مبادرة شارع الحوادث ولكل من ساهم في عمل الصحة ولم يتم زكره في الاعلام. ونسال الله ان تكون في ميزان الخرطوم: سراج النعيم
من الأفضل الإبتعاد عن اللغة الدارجة في المقالات التي تكتب باللغة الفصحى ومما ورد في هذا المقال باللغة الدارجة ( جمباً إلى جمب ) حيث تم استبدال حرف الباء أوسط الكلمة بحرف الميم وهو ما درجنا على نطقه في السودان لكن يستحسن أن تراعي الصحيفة مهنيتها على أساس انه ربما يطلع عليها من هو ليس بسوداني. كذلك تم استبدال حرف الذال بحرف الزاي في كلمة ( ذكره )حيث أنها وردت زكره
وفقنا و وفقكم الله للصواب
دارجة شنو يا محمد بخيت؟ إنت شفت حاجة؟ دي الفصحى بتاعت (سراج النعيم) كان باريت غلطاتو بجيك زهايمر.
هذا يحدث يا أستاذ محمد نتيجة لعدم وجود مدقق لغوي ” proof reader ” أو مصحح لغوي بالجريدة وهذه مشكلة كبيرة بالنسبة لنا كسودانيين لأن هنالك أجانت بطالعون هذه الصحف …
هههههههههههههه ياودالجزيرة اتا زاتك عايز مدقق لغوى اجانب يطالعون هذه الصحف لكن انا ميقن هذه بسبب السرعة لاعليك
السلام عليكم
اسعدنا الشباب وبعثوا فى الناس قيم روح جديدة والناس عموما
كل يغنى على ليلاه لكن اطفالنا يكونوا مبسوطين واهلنا وهذا الاهم
ما دخل التنافس شى الا افسده الا التنافس فى الخير واسعاد الناس
ارجو ان يقوم بمنافسة شباب الحوادث ببناء مماثل او غيره من اجل البسطاء
ويجيب الحكومة كلها تفتتحها
والسلام
لك الشكر الدكتور معز حسن بخيت عهدناك دائما رجل متواضع تعكي كل ذي حق حقه
طيب يا سراج النعيم، قبل نشرك للخبر دا كان تعتذر للهندي عن مقالك اللي كلو شتائم، لأنك أثبت بالأرقام والحقائق أنو ست الشاي ما عندها أي حق في الموضوع دا
ده الكلام التمام كلنا من اجل بناء الوطن وفعل الخير لاهلنا ولنترك المهاترات
هذا هو منطق العقل وتغليب المصلحة على الشخصنة ووأد الفتنة التي اراد يحدثها المتسلق الهندي عز الدين .. هكذا يكون فعلا ان الحكومة مع الشعب ودعم الفعاليات الخيرية
يا الهنيدي الحكومة ما قدمت ليك شكر بالرغم من انك واحد منهم
عارفنك خلط ها ها ها
والله حاجة غريبة وعجيبة يعني العمل الانساني في سودان ممنوع ولا شنو والغريب في الامر دي ما حاجة جديدة على السودانيين كل شئ في السودان بالعون الذاتي كان مدارس ولا مستشفيات بس العهد دا اي حاجة مختلفة فيهو اي شئ جميل ويكون في خدمة المواطنين تتدخل فيهو بكل ما عندها من سلطة ام عن طريق واحد صحفي باع ضميرو او عن طريق واحد من الوزرة يا خي بس نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من ينظر للمساعدات كانو قنبلة مزروعة
يانااااااااااااس للمرة الدشليون الهندى نادى بان يقوم بالافتتاح احد مسئولى وزارة الصحة باعتبار ان المنشأة تتبع لهذه الوزارة وان يقومو بوضع اسم ام قسمة على مدخل الغرفة (حسب اعتقادى الشخصى انها لو خيرت بين الافتتاح او وضع اسمها على الباب لاختارت وضع الاسم على الباب لما له من مردود طيب ومتواصل على عكس الافتتاح الذى سينتهى بانتهاء الحدث.
والهندى كان يعتقد ان شباب الحوادث تعمدوا تغييب الجانب الرسمى فى الامر كمكايدات سياسية والله اعلم بما دواخل اصحاب الفكرة وبالنهاية لايستقيم الامر اذا لم تتضافر الجهود بين كل القطاعات لتصب فى مصلحة الوطن والمواطن
والسلام