المتابع لمسيرة عدد من المطربين الشباب نجدهم أيضا صنعت نجوميتهم بيوت الأفراح ومنهم على سبيل المثال الفنانة ندى القلعة .. إنصاف مدني .. طه سليمان ليضيف البكري قائلاً قديما كان سوق الكاسيت يلعب دور كبير في صناعة نجومية المطربين من خلال إقبال الجمهور على شرائه أما اليوم بعد انهياره على أيدي القراصنة الذين يقومون بنسخ الأشرطة وبيعها بسعر أقل من سعر النسخة الأصلية لم يعد أمام المطربون خيار سوى التباري في الحفلات العامة والخاصة بالإضافة إلى ذلك الإذاعة السودانية خمسة وعشرون عاما ونيف لم تسجل أغنيات عاطفية كل هذه العوامل قادت إلى أن يعتمد المطربون والمطربات على مسارح الأفراح .
صحيفة الأهرام اليوم