في البداية نريد أن نتعرف على بلقيس عوض أكثر؟
بلقيس عوض من مواليد الخرطوم في المكان الذي تم فيه إنشاء قاعة الصداقة حاليا وأقمت في منزل جدي بالركابية وأسكن في الوقت الحالي في الخرطوم 3.
الحالة الاجتماعية؟
متزوجة وأم لشيماء يوسف السماني.
البداية؟
منذ أن كنت في الخامسة من عمري وواصلت حتى أولى جامعة وما زلت والحمد لله وكنت أول طالبة جامعية تصعد على خشبة المسرح.
أين كانت تعمل بلقيس عوض؟
في الجمارك وبالمناسبة أنا أول ضابطة جمارك، ولم تكن لي علاقة بالمسرح من حيث الدراسة لأنني درست في كلية الآداب قسم علم النفس.
برنامج كان له دور مؤثر في مسيرتك؟
دراما على الهواء في العام 1964 وكان بالأبيض والأسود.
ممثل معجبة به؟
كثر سيما جيل الرواد ويصعب أن أحدد ممثلا بعينه.
ممثلة؟
للأسف لا يوجد فكل كتاب الدراما يمنحون الممثل أدوار البطولة.
كاتب مسرحي؟
الأستاذ حسن صديق.
مخرج متميز؟
أحمد قماري.
هل سبق أن مارست نشاطا رياضيا؟
كنت لاعبة طائرة متميزة للغاية ولم أمارس كرة القدم.
وهل تمارسين الرياضة في الوقت الحالي؟
أي ممثل ينبغي أن يمارس الرياضة فطبيعة العمل الدرامي شاق.
ما هو الفريق الذي تشجعينه؟
الهلال وأعشقه بشدة.
لاعب مفضل؟
طارق أحمد آدم ومنقستو.
إداري شاطر؟
على قاقارين.
هل ترتادين الإستادات؟
لا، فقط أفضل المتابعة عبر شاشات التلفاز
لو كنت رئيسا لنادي الهلال فما هو أول قرار تتخذينه؟
الاهتمام بالنادي أكثر وحل جميع المشاكل.
ماهو الشيء الذي يعجبك في المريخ وتتمنينه في الهلال؟
أن يكون للأزرق رئيس مثل جمال الوالي.
لاعب من المريخ يمثل لك مصدر إزعاج؟
في السابق الكابتن فيصل العجب.
فنان تفضلين الاستماع له؟
العملاق إبراهيم الكاشف له الرحمة والأستاذ الراحل أحمد المصطفى.
وفنانة مفضلة بالنسبة لك؟
آمال النور.
وجبة مفضلة؟
عصيدة الدخن.
وهواية تمارسينها بانتظام؟
التطريز وحياكة الملابس.
قناة مفضلة؟
النيل الأزرق والشروق ولا أتابع تلفزيون السودان لأنه لا يهتم بالدراما.
صحيفة سياسية؟
اليوم التالي والرأي العام.
وصحيفة رياضية؟
قوون
صحفي سياسي؟
آمال عباس.
وصحفي رياضي؟
عبد المنعم شجرابي.
قرار موفق اتخذتيه؟
أن أكون أول ضابطة جمارك.
وقرار غير موفق نادمة على اتخاذه؟
قرار واحد فقط ندمت عليه وأحتفظ به لنفسي.
أمنية تحققت؟
الحمد لله حققت كل ما أتمناه.
خبر أسعدك كثيرا؟
قدوم ابنتي شيماء، حفظها الله.
وخبر أحزنك بشدة؟
رحيل المبدع عبد العزيز العميري.
كلمة أخيرة.
الشكر لكل الرائعين في الصحيفة العملاقة اليوم التالي وأتمنى لها مزيدا من التقدم .
اليوم التالي
خ.ي