صور ميركل تسببت في كثير من الانتقادات الساخرة لها، على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث خرجت عن التقاليد الرسمية للمواساة واحتوت هولاند بشكل ودي، بعيدًا عن الأطر التي اتخذها غالبية الرؤساء في مواساتهم الرئيس الفرنسي، بقصر الإليزيه.
ميركل حرصت على التقاط أكثر من صورة تذكارية مع هولاند، في الوقت الذي لم يلتقط نظرائها من ممثلي الدول المشاركة في المسيرة، مع الرئيس سوى صورة واحدة.
يشار إلى أن عددًا كبيرًا من قادة العالم تظاهروا خلال مسيرة في باريس، تضامنًا مع فرنسا التي شهدت هجوما داميا على مجلة شارلي إيبدو.
م.ت
مقالات ذات صلة
-
-
-
-
-
-
-
-
