وحذر سوار من ضعف المرتبات والامتيازات في تلك العقود، مشيراً إلى أن الأطباء وأساتذة الجامعات يهاجرون بعقود ضعيفة جدَّاً مقارنةً مع رصفائهم في تونس ومصر، وأشار إلى أن معظم العقود التي يسافر بها السودانيون إلى الخارج هي عقودات (عمالية)، ولفت إلى أن الجهاز وبالتعاون مع وزارة العمل شرع في وضع معايير أسوة بعدد من الدول. ولفت سوار إلى ظهور بلدان أفريقية جديدة بدأ السودانيون يهاجرون إليها مثل غرب أفريقيا، لكنه أشار إلى أن الخليج لا يزال يمثل السوق الأكبر.
وأعلن أمين جهاز المغتربين، عن تكوين آلية لحماية المغترب، بالتعاون مع وزارة العدل وأطراف ذات صلة، لحماية المغترب وحفظ حقوقه.
صحيفة السوداني
ت.أ