واتهم الشباب جهات لم يسموها بتخريب وسرقة ممتلكات مستشفى التكينة وطالبوا بحل الإدارة الحالية وإرجاع الأجهزة المفقودة ومحاسبة المتورطين وتوفير دواء الطوارئ وتهيئة البيئة الداخلية للمستشفى وتعيين موظفين للأمن والسلامة وأن تشمل بطاقات التأمين الصحي كل الأدوية.
وفي سياق ذي صلة اشتكى أهل التكينة من أمام مسجد الصحابة، ووصفوه بأنه أشعل نار الفتنة وظل يستخدم ألفاظاً مشينة واستفزازية في حقهم وطالبوا بأن لا يؤمهم بمسجد الصحابة وأن لا يرفع غير الأذان وأن لا يكون عضواً بلجنة المسجد أو يقدم محاضرة أو ندوة داخل المسجد.
صحيفة الجريدة
[/JUSTIFY]