وتتولى شركة Raytheon تطوير المنطادين، في مشروع أُطلق عليه JLENS، ولا تحمل هذه المناطيد سلاحًا، لكنها تقتصر على مراقبة أي هجمات صاروخية محتملة على واشنطن دي سي وغيرها من مدن الساحل الشرقي، بالتقاط صور عالية الدقة باستخدام الرادار. ومن المقرر أن يقوم أحد المنطادين بمسح مستمر، ليغطي مساحة دائرية من ولاية كارولينا الشمالية إلى وسط ولاية أوهايو، إلى شمال ولاية نيويورك، مع بقائه مثبتًا فوق ضواحي بالتيمور، بينما سيركز المنطاد الآخر على أهداف أكثر تحديدًا.
م.ت
[/FONT]