وكان الرئيس الأوغندى يوويرى موسيفينى، قد أيد الحركة الشعبية لتحرير السودان التى تحكم جنوب السودان، فى الوقت الحالى فى صراعها الذى استمر عقودا مع السودان قبل استقلاله فى عام 2011. وأرسل موسيفينى قوات إلى جنوب السودان، بدعوة من جوبا بعد أن اندلع القتال فى منتصف ديسمبر العام الماضى.
وأصبح الوجود العسكرى لأوغندا منذئذ سبب خلاف أثناء محادثات السلام فى العاصمة الإثيوبية بين رئيس جنوب السودان سلفا كير، والمتمردين بقيادة نائبه السابق ريك مشار، وطالب مشار بانسحاب عاجل للقوات الأوغندية.
م.ت
[/FONT]