وقال الشاهد الأول وهو عمانى الجنسية- أمام قاضي محكمة الأحوال الشخصية بأم درمان مولانا محمد أحمد علي إن جوان كانت معهم في لندن وإن نميرى هو زوجها وكان يتصل هاتفياً بها من خلال هاتفهم بالشقة من القاهرة والسودان.
في ما ذكرت الشاهدة الثانية وهي عمانية وزوجة الشاهد الأول- أن نميرى كان يتصل بجوان بهاتفهم خلال تواجدها معهم بلندن وذكرت أنها وزوجها زارا القاهرة بصحبة جوان والتقيا بنميري الذي بعث رسالة للسلطان العماني قابوس بن سعيد خلال زيارة جوان لسلطنة عمان معهم.
صحيفة الصيحة
ت.أ