وكان قد تم تصوير المربية جولي توموهيري ( 22 عاما) سرا في أواخر نوفمبر الماضي، بعدما وضع والد الطفلة ارنيلا كامانزي (18 شهرا ) دائرة تليفزيونية مغلقة في منزله بالقرب من كامبالا.
وأظهرت اللقطات المربية تقوم بضرب الطفلة ، ودهسها وضربها على وجهها.
وشاهد مئات الالاف مقطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي ، مما دفع السلطات للإعلان عن أن أي شخص يسعى للعمل في هذه الوظيفة سوف تقوم الشرطة بالتحري عنه.
وكانت المربية قد اعترفت الأسبوع الماضي باساءة معاملة الطفلة، ولكنها قالت إن دافعها وراء ذلك كان تعرضها للضرب على يد والدة الطفلة، التي نفت ذلك.
وقالت كبيرة القضاه ليليان بوشانا إن ما تقوله المربية حول تعرضها للضرب لا يبرر إساءة معاملة ” طفلة بريئة ”
دنيا الوطن
ي.ع