في رسالتها المفتوحة لرئيس الوزراء ناريندرا مودي، أميتاب باتشان، سلمان خان، شاروخان، أنيل أمباني، عامر خان وساشين تيندولكار، أكدت شهيناز التي تعتبر النسخة الهندية من الفنانة المصرية، طلب المساعدة من أجل تحرك فاعل علي الأرض لتأمين المرأة في الهند.
وذكرت شيناز -في رسالتها المؤثرة- تجربتها الأولى المروعة مع الجنس الآخر، عندما قالت إنها كانت تعرضت لاعتداء جنسي بأحد الأسواق في وضح النهار وهي في سن الـ13، عندما كانت تسير بصحبة والدتها.
شهيناز اتهمت المجتمع الهندي بالانحياز للذكورة منهة في الوقت ذاته بقلة وسائل الردع، ومؤكدة في الوقت ذاته أن مثل هذا الامر ليس عار الضحية ولكن العار عارهم في إشارة إلى جميع الرجال في البلاد.
القدس العربي
م.ت