وفسرت الخطوة بأنها محاولة ضغوطات من ( الحركة ) وإظهار ما بيدها من أوراق يمكن أن تساوم بها الحكومة السودانية لمزيد من التنازلات في حين أن للحكومة السودانية أيضاً عدد كبير من أسرى قوات الحركة ينتظر أن يتم تبادلهم فور التوصل لعملية سلام شامل .
وتفيد متابعات موقع ( سوداناس ) الإلكتروني أن مجموعة من قيادات ( السائحون ) كانوا قد عقدوا لقاءاً مع ياسر عرمان بأديس أبابا تناول ملف الأسرى وتسليمهم .
سوداناس