تدني التحصيل الأكاديمي للطلاب الذين يمارس معهم الجلد، لافتاً إلى أن كثيراً من الطلاب تركوا الدراسة نتيجة للجلد، في إشارة منه لكراهيتهم للمدرسة ومعلم المادة، وطالب أولياء الأمور والأسر بالمشاركة الإيجابية والفاعلة في التعاون التام لإيجاد الوسيلة الأمثل للتربية الدينية، مؤكداً أن الجلد ليس هو الوسيلة التربوية الأنجع للطلاب والتلاميذ، مشيراً إلى وجود العديد من وسائل العقاب التي يمكن أن تكون بديلة للجلد.
صحيفة آخر لحظة
ت.أ