تعود الواقعة الى أن الطالبة المجني عليها وهي طالبة بالثانوي وعمرها 15 عاما كانت تحضر لمرافقة زميلتها وفي يوم الحادث حضرت المجني عليها الى صديقتها وتصادف أن التقى بها والد صديقتها والذي قام باستدراجها الى أحد أحياء كسلا وقام باغتصابها عندما تأخرت المجني عليها في الحضور الى المنزل افتقدها أهلها وعندما حضرت سألوها عن سبب تأخيرها فأخبرتهم بما حدث، الأمر الذي دفع بأسرة المجني عليها إلى تدوين بلاغ بقسم الشرطة يتضمن تفاصيل الجريمة وتم تدوين البلاغ تحت القيد (70) تحت المادة ( 45/ب) وألقت الشرطة القبض على المتهم البالغ من العمر فوق الأربعين عاما، كما أكد الطب الشرعي ارتكاب الحادثة ولاتزال التحريات جارية.
صحيفة الجريدة
خ.ي