وعزت المصادر الخطوة لأنه درج على إساءة معاملة الموظفين السودانيين باليوناميد، بجانب أنه يعيق التعاون بين السودان والأمم المتحدة، ورفض مسؤول بوزارة الخارجية أمس تأكيد أو نفي الخبر غير أن مسؤولاً بالوزارة قطع بأن الوزارة حريصة على ما يحفظ كرامة المواطنين السودانيين وأنها لن تسمح بأي إهانة لأي مواطن سوداني سواء كان داخل البلاد أو خارجها. وأكدت المصادر الخبر، مشيرة إلى أن ميلان غادر البلاد فعلياً أمس.
صحيفة آخر لحظة
ت.أ