كما يظهر في صور أخرى وهو بين الطبيعة الخلابة والبادية يحلب النياق و يصطاد الغزلان ويمتطي جياد الإبل في حياة رغدة ومرفهه و مترفه ، ووسط هذا الترف الذي لايعرف الزهد ، تجد أحرف البسطاء من الناس الذين لازالوا يعيشون في عالم الولاء والإنقياد يقولون : مدد يا اهل المدد يامن ضياء الكون من نوركم ممتد في إشارة لحفيد الميرغني الذي يخاطبونه بـ ( سيدي إبراهيم ) ، ويردف آخر طالباً له : ( شيء لله يا ميرغني سيدي ابراهيم حفيد النبي .
الخرطوم : سوداناس