وقال الزوج لقد قامت بعمل كل ذلك وانا اقيم معها في المنزل وهي في عصمتي وحقيقة ان كيدهن عظيم استخدمت زوجتي وام اطفالي اسلوبا يتنافي مع اعرافنا وتقاليدنا السمحة وقامت بقتلي وانا حي ارزق باشهاد شرعي كاذب ولم تراعي لعشرة السنين التي قضيتها معها وانا اعمل بركشتي واعود كل ساعتين للمنزل لمراقبة اطفالي وزوجتي نتناول الغداء معا الا انها حطمت بديها احلام سنين وعكرت صفو الاسرة الصغيرة بطريقتها الاجرامية حيث قامت بقتلي باشهاد شرعي وانا علي قيد الحياة
وحينما عثرت علي الاعلام الشرعي في دولابها صدفة طبعا اصابتني الدهشة وعندما قرأته تفاجات بالمكتوب عليه بوفاتي في يوم 21/9/2011 بحي النصر وحينما وصلت الي عبارة (انحصر ارثه علي ابنائه محمد ريان زوجته لازالت في عصمته حتي وفاته دون ارث سواهم ولا تركة ولا دين له او عليه ولا وصية لذا قررت اثبات وفاة المرحوم عثمان موسي ابكر عبد الله في الزمان والمكان المحددين وحصر ارثه فيما ذكر وتقسيم ما سيظهر من تركه عليهم)
والاعلام الشرعي المزور يطول وانا مازلت علي قيد الحياة اعيش بين اطفالي وزوجة صاحبة الاعلام الشرعي المزور وعند عثوري علي الاعلام ذهبت الي النيابة وقمت بفتح بلاغ ضد زوجتي وبعد التحري معي بتقديم اوراق الاعلام المزور امر العقيد شرطة محمد بشير مضوي رئيس قسم شرطة غرب الحارات بالقبض علي الزوجة المتهمة وفتح بلاغ تزوير في مواجهتها
حيث مازالت ام اطفالي داخل حراسة قسم غرب الحارات لارتكابها جريمة في حقي قتلتني ظلما وانا حي حتي تستفيد من ورثتي الا ان رب العباد لايظلم ابدا فانكشف امرها ووقع اعلامها الشرعي المزيف في يدي وبعد خروجها من الحراسة ساتخذ قراري النهائي لان الحياة معها صعبة للغاية والشكر لشرطة غرب الحارات ضباطا وضباط صف وجنودا وتحية خاصة للمتحري المساعد شرطة ادم بشر.
الدار: ود المسلمية