ما كتبته تلك المغردة لاقى انتشارا واسعا على تويتر بصورة غير متوقعة، ونالت تغريداتها تعليقات كثيرة، أغلبها طلب الزواج منها، لكن ردودها عليهم كانت بالرفض، ولم تقتنع بما قدموه إليها مع إبداء استغرابها من كثرة العزوبية، بحسب ما نقلته في إحدى تغريداتها.
ومع ذلك، فإن الأصداء حول تلك المطلقة منقسمة، فقسم يحاول الاقتران بها بمتابعتها وكتابة التغريدات إليها، بينما الآخر يراها مزيفة وليست حقيقية، وأنها تهدف إلى زيادة متابعيها، وبالذات أنه خلال يومين زاد عدد متابعيها إلى أكثر من 5 آلاف متابع، مقابل 500 تغريدة كتبتها.
وبحسب رأي القسم الثاني، فإن هذا اليوزر وهمي ولا يمكن تصديقه إلا في حال واحدة، إذا خرجت الدكتور نورة عبر وسائل الإعلام لتكشف عن مبرراتها للبحث عن عريس عبر تويتر وبهذه الصورة، وأجابت عن عدة أسئلة، أبرزها “لماذا أعلنت عن ثروتها”.
العربية.نت
ي.ع