وتعود تفاصيل القضية عندما نشأت علاقة غير شرعية بين المتهم والطالبة الجامعية وكان نتاج هذه العلاقة ان حملت الفتاة سفاحا الا ان المتهم انكر علاقته بالطفلة المولودة فتم فتح بلاغ في مواجهته وحولت الاوراق للمحكمة.
وبعد ان طالبت المحكمة بفحص DNA للتاكد بان الطفلة ابنة المتهم تبين من خلال نتيجة الفحص بانها ابنته ، فاصدرت قرارها ضده بالسجن بعد ادانته بتهمة الاغواء كما اصدرت قرارها ضد الطالبة بالحكم السابق ذكره.
كرري: ريهام كمال- الدار السودانية