وأكد عباس أن 90 % من السودانيين “عبيد عين”، لا يعملون إلا إذا وجدوا المتابعة الدائمة والمراقبة اللصيقة.
وقال إن البلاد لم تصل بعد مرحلة العمل المؤسسي المنظم، موضحاً أنه لم يكن يريد الترشح مجدداً إلا أنه تعرض لضغوط من المجتمع الذي قال إنه ترشح نزولاً عند رغبته، نافياً اتهامات الفساد التي توجه إليه، مطالباً مطلقي هذا الادعاء بإبراز ما يعضض حديثهم، كاشفاً عن أن راتبه قبل تعيينه والياً كان أعلى من راتب رئيس الجمهورية
صحيفة التغيير
ت.إ[/JUSTIFY]