وعن مشروعها تقول “الشهيل” لـ”سبق”: “(جست) هي شركة توظف التكنولوجيا للحصول على معلومات فورية عن الأزياء ومورديها لتحقيق الشفافية في قطاع الأزياء”.
وأضافت: “لدينا هدف سامٍ في (جست)، فخلف كل قطعة ملابس نقتنيها هناك قصة لم تُحكَ لنا، وللأسف معظم هذه القصص تكون مؤلمة وبعيدة عن جميع القيم الإنسانية من عمالة الأطفال إلى اضطهاد العمال، فضلاً عن الحوادث التي قد تقع كحادثة بنجلاديش التي قضى فيها أكثر من 1100 شخص يعملون في مصانع تنتج ملابس لعلامات تجارية نرتديها يومياً”.
واستطردت “الشهيل” تقول: “في (جست) نقوم بتوظيف التكنولوجيا لرواية حكايا الأزياء بكل شفافية، ونوضح للمستهلك والمصمم من أين وما قصة كل قطعة يتم تصنيعها وشراؤها، ونقوم بتوفير هذه الخدمة من خلال جمع وفرز دقيق وفوري للمعلومات من المصانع لنمكّن الجميع من اتخاذ قرارات تحافظ على كرامة الإنسان بدلاً من اضطهاده”.
“الشهيل” التي تلقت دعوةً للتحدث في “مؤتمر هارفارد للريادة الاجتماعية” في وقتٍ سابق من هذا العام، أشارت إلى أن المسابقة وصلت الآن إلى المرحلة قبل النهائية، ودعت عبر “سبق” للتصويت لمشروعها عبر الرابط أدناه، علماً بأن آخر موعد للتصويت هو الأربعاء المقبل 1 أكتوبر.[/JUSTIFY]
[FONT=Tahoma] صحيفة سبقم.ت
[/FONT]