الرئيس السوداني يفتتح غدا جسر ” البشير ” بين محليتي شندي والمتمة بتكلفة 107ر548ر62 جنيهاً
سونا: يفتتح المشير عمر البشير رئيس الجمهورية صباح غد الاثنين جسر البشير الذي يربط بين محليتي شندي والمتمة بولاية نهر النيل والذي بدأ العمل فيه في الاول من يناير 2006م واكتمل في العاشر من مايو الجاري بتكلفة 107ر548ر62 جنيهاً
ووصف البروفيسور احمد مجذوب احمد والي نهر النيل في تصريح (لسونا) افتتاح الجسر على يد رئيس الجمهورية بالحدث التاريخي باعتباره اول جسر علي النيل بالولاية. واضاف ان وحدة تنفيذ السدود احدثت حراكا اقتصاديا كبيرا بمشروعاتها المصاحبة التي تمثل ردا عمليا علي المؤامرات التي تحاك ضد السودان لايقاف مسيرة التنمية
الي ذلك اكد المهندس اسامة عبدالله المدير التنفيذي لوحدة تنفيذ السدود ان الجسر يدعم التواصل الاجتماعي والاقتصادي بين المحليتين اضافة لتعزيز مسيرة الاستثمار فيها والاستفادة من الموارد الزراعية والطبيعية لرفاهية مواطن المنطقة
يذكر ان المجلسين التشريعين لمحليتي شندي والمتمة كانا قد اطلقا علي الجسر اسم “البشير ” وفاءا وعرفانات ومناصرة للسيد رئيس الجمهورية ، وقد تم تنفيذ الجسر ضمن المشاريع المصاحبة لوحدة تنفيذ السدود حيث يبلغ طوله 660 مترا وعرضه 5ر20 مترا وبه مسارين للحركة في كل اتجاه ورصيف للمشاه بعرض 35ر1 متر وتم تصميمه بحمولة تبلغ 120 طناً.
الحمد لله الذى اذهب عنا البنطون والبقر والحمير والدفسيبه
😉 😉 😉 😉 الرد الرد الرد
😉 😀 😉 😀 😉
يا ريس ارمى قدام ورة موامن
😉 😉 😉 الرد….. الرد…..الرد…. الرد
كباري وسد;) 😉 😉 😉
لقد قلت حقا أخي العزيز بمبان ، فليس الريس وحده هو الذي يرمي قدام إنما كل كل اعضاء الفرقه الإنقاذية القادمة من قدام يفعلون ذلك دون الألتفات يمنةولا يسري ، هل سمعت أخي العزيز بمشروع تطوير مشروع الجزيره ؟ هل سمعت أخي الفاضل بمشروع توسعة وترقية شارع مدني الخرطوم (الشهير بشارع الموت) هل سمعت بتوسعة طريق الخرطوم الدويم ؟ طبعا لا وألف لا ولكنك قطعا سمعت بتطوير مناطق الريف الشمالي وطريق الأنقاذ وشريان الحياة كما يسميه من يحلو لهم ذلك وسد مروي وكهرباء الجيلي والقادم أكثر فأبشروا أبناء الشمال من الآن فصاعدا تكون لكم الغلبة والهجرة العكسية من الجزيرة الى الشمال كما اراد لها ابنائكم ابناء الأنقاذ ، فاليوم كبري المتمه القرية التي لا يتجاوز عدد سكانها اصابع اليد والتي تركها الشباب ولم يبقى فيها الآ الشياب والنساء وغدا كبري العالياب والزيداب والمناصير وإعادة تعمير مناطق المحس والدناقله وغير ذلك فلكل هذه المناطق أطراف انقاذية فاعلة بدءا بالريس وانتهاءا بالجميعابي وأمين حسن عمر والفرق المصاحبه . وعلى ابناء المناطق الأخري إما الهجرة شمالا غن ارادوا العيش او الشرب من النيل الأزرق بكل ما يحمل من طمي لأبناء الجزيره ومن النيل الأبيض وبكل ما يحمل من رمال لأبناء مناطق الدويم ومعتوق والقرشي ومن المقرن بطميه ورماله لأبناء الخرطوم وأم درمان. أعانكم الله وجعل لكم ابنا انقاذيا يحمي ابائكم ونسائكم من طرق الموت والمرض الذي تكسبكم له مستشفى ودمدني ومستشفي المناقل وخليط الأمراض القادم من مستشفى امدرمان ويعيد لمدني حيويتها وثقلها الثقافي والأقتصادي وللمناقل خصوصيتها وللدويم عنفوانها التربوي والثقافي . اللهم استجب دعائنا ووفقنا في أم تلد لنا أنقاذيا يشارك الأنقاذيون تطوير مناطقهم فأنت القادر على ذلك ولا أحد سواك.
ياأبوفوفو وين كبري رفاعة, كبري سنار, كبري الدويم .الطريق الغربي الخرطوم مدني ,طرسق الحوش مدني مجمع جراحة الأطفال في مدني
حفظكم اللة