همس وجهر .. حفر الخرطوم

[JUSTIFY]تعاني ولاية الخرطوم من آلاف الحفر في الشوارع والطرق عقب انتهاء موسم الخريف الأخير مما يشير لعدم جودتها في المقام الأول إضافة إلى التقصير الملحوظ في مسألة معالجة وصيانة الشوارع الرئيسة التي تعاني أصلاً من عدم تناسب مساحتها مع كل الخطط المرورية التي وضعت لانسياب الحركة، ما يتطلب من حكومة الولاية وضع أولوية عاجلة لتلك المعالجات خاصة شوارع الكباري. سنة أولى وزارة

لم يكد وزير تنمية الموارد البشرية الجديد التوم سليمان محمد يستلم موقعه الجديد في الوزارة، حتى طلب منه مسؤول المراسم عدم التصريح للصحافيين والإعلاميين أثناء لقاء تعارفهم معه ظهر أمس، الخطوة وجدت استغراباً واستهجاناً من الصحافيين بسبب الموقف البرتوكولي غير الموفق من قبل مسؤول المراسم خاصة أنه قال للوزير «قالوا ليك ما تصرح».

شقيق البشير وعلي الحاج
على هامش مشاركته في اجتماعات مجلس حقوق الإنسان في جنيف ممثلاً للمجموعة الوطنية لحقوق الإنسان، التقى محمد حسن أحمد البشير الشقيق الأكبر للرئيس والناشط في المجال الإنساني والطوعي رئيس مجلس إدارة منظمة «معارج» الخيرية، التقى بالدكتور علي الحاج محمد مساعد الأمين العام للمؤتمر الشعبي على الرغم من أن اللقاء كان ودياً وسودانياً، لكنه ووفق التسريبات لم يخل من الحديث عن الوضع السياسي الراهن والحوار الوطني وضرورات جمع الصف ووحدة الكلمة بين القوى الوطنية. اعتذار واجب

اعترض موظف الأمن بوزارة العمل مندوب «الإنتباهة» لتغطية أعمال الوزارة، ومنعه من الدخول بدون أسباب، رغم أن حضور مندوب الصحيفة كان بدعوة من إدارة العلاقات العامة والإعلام، والشكوى موجهة للوزيرة إشراقة سيد للاعتذر للمندوب بسبب الحادثة المؤسفة.

افتح البلاغ

اشتكى عدد من المتضررين من شركة تأمين صحية بسبب عدم إصدارها وثيقة لتأمين سفر المواطنين لدولة أوربية، حيث ماطلت الشركة عدداً من عملائها. التسريبات أشارت إلى أن الشركة قد أفلست قبل عدة أشهر لكنها تنتظر القرار النهائي من الجهة المسؤولة منها، وأن مماطلة العملاء لم تكن من فراغ.

«لا» ملاسنات بين السميح وصابر

على خلفية ما تردد من ملاسنات جرت بين وزير الصناعة السميح الصديق ومحافظ البنك المركزي السابق دكتور صابر محمد الحسن، نفى مقربون من الاثنين بشدة تلك الحادثة. حيث اعتبروا أنها «لا» تخرج من كونها محاولات لبعض العناصر التي تستهدف تعكير الأجواء وإثارة الرأي العام.

انتقادات ساخرة

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صوراً حديثة التقطت من إحدى المستشفيات الحكومية بالخرطوم تظهر مرافقي المرضى يمسكون بأيديهم أكياس المحاليل الوريدية أو ما يُعرف بـ«الدِرب» بديلاً عن حامِل المحاليل الوريدية المعدومة بالمستشفى. وقد وجدت الصور انتقادات ساخرة ولاذعة من مرتادي مواقع التواصل.

صحيفة الانتباهة
[/JUSTIFY]

Exit mobile version