فقد بدا في هذا الفيديو شاب وهو يصور قردا صغيرا، فيما وقفت أمه أقرب إلى المصور. لكنها في لحظة قررت الاعتراض على جلسة التصوير هذه، فاقتربت من الشاب ولامسته وكأنها تشير إلى وجودها وضرورة احترامه.
لكن الشاب واصل تصوير القرد الصغير الذي ظهر سعيدا وهو يقوم بحركات مختلفة كي تكون الصور متنوعة، ما جعل القردة الأم تلمس الشاب مرة أخرى، ربما اعتراضاً على عدم تصويرها هي، وربما كان الأمر ليرضيها لو حصلت على مكافأة.
م.ت
[/FONT]